مثل شجرة معمرة
تلتف اغصانها
وتمتد جذورها عميقا
في الارض
تمتد احزاني
لولبيه ملتفة متشابكة
تعانق ذوبان الروح
عريقة وقديمة في
همومها
تحاول الفكاك من الشجون
والعبور نحو مفترق الفرح
ولكن يد خفية تسحبني
نحو حفرة عميقة غارت
في باطن الارض
كعمق الجذور
تزيح التربة الهشة
لتحفر كمثقب اثار
حزن ازلي وسرمدي
باقي كبقاء جذور الاشجار
المعمرة تتحدى الزمن
المجحف على عاديات
الدهر
بركان العبيدي
هواجس في نهاية العام
تلتف اغصانها
وتمتد جذورها عميقا
في الارض
تمتد احزاني
لولبيه ملتفة متشابكة
تعانق ذوبان الروح
عريقة وقديمة في
همومها
تحاول الفكاك من الشجون
والعبور نحو مفترق الفرح
ولكن يد خفية تسحبني
نحو حفرة عميقة غارت
في باطن الارض
كعمق الجذور
تزيح التربة الهشة
لتحفر كمثقب اثار
حزن ازلي وسرمدي
باقي كبقاء جذور الاشجار
المعمرة تتحدى الزمن
المجحف على عاديات
الدهر
بركان العبيدي
هواجس في نهاية العام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق