نص /// ،،، للاستاذ الطاهر ابراهيم //// العراق
أطلقي الظنون من أوكارها ،
و اطمئنّي ،
لن أكونَ فضيحتك ،
و لن أحدثَهم : أنكِ حبيبتي ،
و أنّكِ عُصارةُ العمر ،
الآيل للإنطفاء ....
سأقول : كانتْ راهبتي ،
التي أستدرجتني الى الهداية
- من خلف بابها الموصدِ -
و لم أهتدِ .......!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق