أراجيح الهوى
في مواسم الحب
تغادر الأشواق
اعشاشها
وذاك مدى الخطى
وتلك أشرعة
الرحيل
ومن ذاك السكون
ركبت الموج
فرشت أحلامي
على جنح ريح
على دربك ودربي
ركبت اراجيح
الهوى
ولما هذا الحلم
ياترى
لاتبكي يانجوى
يالون أفراحي
فمهما غاب طيف
الصبح قد يدنو
لقاء بينك وبيني
أولم تدر ماجرى
أن الأقدار قد
وهبتني
وساما من الجراح
علقته لي إلى الابد
على صدري
عماد عبد للملك الدليمي
العراق
في مواسم الحب
تغادر الأشواق
اعشاشها
وذاك مدى الخطى
وتلك أشرعة
الرحيل
ومن ذاك السكون
ركبت الموج
فرشت أحلامي
على جنح ريح
على دربك ودربي
ركبت اراجيح
الهوى
ولما هذا الحلم
ياترى
لاتبكي يانجوى
يالون أفراحي
فمهما غاب طيف
الصبح قد يدنو
لقاء بينك وبيني
أولم تدر ماجرى
أن الأقدار قد
وهبتني
وساما من الجراح
علقته لي إلى الابد
على صدري
عماد عبد للملك الدليمي
العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق