نيرونُ...!
يا نيرون...!
هذي نيرانكَ تسري
يحموماً في العروقْ
وروما عروسٌ
تُزفُّ كل ليلةٍ لعريس
ثم تعودُ عذراء
مثيرةٌ جداً. .
ومرهفةٌ جداً. .
كأنَّها لم تكن يوماً كذاك
ويوسف ُ الرفيقُ
الصِديِّقُ/الصديقْ
جفلت عن قدميهِ الطريقْ
وقلبهُ قمرٌ..
قُضَّ من نورهِ
فشبَّ فيه الحريق
وانتشرت العتمة
في غورهِ العميقِ السحيقْ
يا نيرون..!
لماذا أحرقتَ دمي ؟
فكيفَ ينبثقُ الفينيقُ
من دمٍ محروق ؟ !
* أحمد المنصوري*
29/12/2016
يا نيرون...!
هذي نيرانكَ تسري
يحموماً في العروقْ
وروما عروسٌ
تُزفُّ كل ليلةٍ لعريس
ثم تعودُ عذراء
مثيرةٌ جداً. .
ومرهفةٌ جداً. .
كأنَّها لم تكن يوماً كذاك
ويوسف ُ الرفيقُ
الصِديِّقُ/الصديقْ
جفلت عن قدميهِ الطريقْ
وقلبهُ قمرٌ..
قُضَّ من نورهِ
فشبَّ فيه الحريق
وانتشرت العتمة
في غورهِ العميقِ السحيقْ
يا نيرون..!
لماذا أحرقتَ دمي ؟
فكيفَ ينبثقُ الفينيقُ
من دمٍ محروق ؟ !
* أحمد المنصوري*
29/12/2016
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق