من بلادي .185
عدنان السوداني
الشاعر الغنائي عدنان هاشم نمر عبود السوداني ولد في بغداد بغداد عام 1937
من شعراء جيل الستينات في الشعر الشعبي العراقي، إتجه لكتابة النص الغنائي
• دخل الأذاعة والتلفزيون كشاعر غنائي وكتب لمعظم مطربي تلك الفترة
- للثنائي جواد وادي وعبدالواحد جمعه معظم أغانيهم المشهورة بالستينات مثل (مسموعه ونة الليل ) و ( نص الليل والناس بحلاة النوم )
- للمطرب عبدالجبار الدراجي الكثير من الأغاني ومنها ( دكتور جرح الأول يعوفه ) وكذلك أغنية (مكتوب مكتوبين أوديلك ) وأغنية ( طبعي يا عبدالله الوفه )
- للمطرب عبد محمد أغنية ( وردة إسگيتها من دمع العيون ) وغيرها من الأغاني ، - كتب للمطرب عبدالصاحب شراد أغنية ( سفرتكم لا تطولوها )
- للمطرب داخل حسن أغنية ( چان الحي حلو بعيني )
- للفنان الكبير حضيري ابو عزيز كتب أغنيتان ( البصرة) و( ضي الگمر )
- لمطربتي الريف وحيدة خليل وحمدية صالح بعض من أغانيهن المشهوره
- وغنت له الفنانة العربية فائزة أحمد أغنية ( أهلك أهلك ما يرضون ) وهي من ألحان الفنان رضا علي
- للفنانة أنصاف منير بعض من اغانيها المعروفه بفترة الستينات
• تعاون مع أشهر ملحني العراق منهم محمد جواد أموري ومحمد نوشي ورضا علي وآخرون
• له مساهمه بكتابة بعض التمثيليات الريفية لإذاعة بغداد وكذلك لإذاعة الكويت
• أعد وقدم برنامج الشعر الشعبي
• ساهم بالعمل النقابي والمطالبة بحقوق العمال لفترة طويلة من الزمن وفي حينها التقى بالزعيم عبدالكريم قاسم كعضو نقابي والتقاه مرة أخرى حين زار الزعيم دائرة الأذاعة والتلفزيون .
• له ديوان شعر ضم الكثير من النصوص الغنائية التي كتبها وإسمه ( كلام ولحن )
وله أيضاً ديوان ضم مجموعة كبيرة من اجمل الأبوذيات وأسمه ( بين الضفاف ) وأصدره عام ٢٠٠٤ ويحتوي على أبوذيات في حب الوطن والأرض والإنسان وأبتدأه بأبوذية لاقت رواجاً بين أوساط الشعب العراقي وهي :
إعلن يا گلب حبك وشيعه
واتبع راي كل مخلص وشيعه
عيب حچاية السنة وشيعه
الوطن لهل الوطن كلهم سوية
عدنان السوداني
الشاعر الغنائي عدنان هاشم نمر عبود السوداني ولد في بغداد بغداد عام 1937
من شعراء جيل الستينات في الشعر الشعبي العراقي، إتجه لكتابة النص الغنائي
• دخل الأذاعة والتلفزيون كشاعر غنائي وكتب لمعظم مطربي تلك الفترة
- للثنائي جواد وادي وعبدالواحد جمعه معظم أغانيهم المشهورة بالستينات مثل (مسموعه ونة الليل ) و ( نص الليل والناس بحلاة النوم )
- للمطرب عبدالجبار الدراجي الكثير من الأغاني ومنها ( دكتور جرح الأول يعوفه ) وكذلك أغنية (مكتوب مكتوبين أوديلك ) وأغنية ( طبعي يا عبدالله الوفه )
- للمطرب عبد محمد أغنية ( وردة إسگيتها من دمع العيون ) وغيرها من الأغاني ، - كتب للمطرب عبدالصاحب شراد أغنية ( سفرتكم لا تطولوها )
- للمطرب داخل حسن أغنية ( چان الحي حلو بعيني )
- للفنان الكبير حضيري ابو عزيز كتب أغنيتان ( البصرة) و( ضي الگمر )
- لمطربتي الريف وحيدة خليل وحمدية صالح بعض من أغانيهن المشهوره
- وغنت له الفنانة العربية فائزة أحمد أغنية ( أهلك أهلك ما يرضون ) وهي من ألحان الفنان رضا علي
- للفنانة أنصاف منير بعض من اغانيها المعروفه بفترة الستينات
• تعاون مع أشهر ملحني العراق منهم محمد جواد أموري ومحمد نوشي ورضا علي وآخرون
• له مساهمه بكتابة بعض التمثيليات الريفية لإذاعة بغداد وكذلك لإذاعة الكويت
• أعد وقدم برنامج الشعر الشعبي
• ساهم بالعمل النقابي والمطالبة بحقوق العمال لفترة طويلة من الزمن وفي حينها التقى بالزعيم عبدالكريم قاسم كعضو نقابي والتقاه مرة أخرى حين زار الزعيم دائرة الأذاعة والتلفزيون .
• له ديوان شعر ضم الكثير من النصوص الغنائية التي كتبها وإسمه ( كلام ولحن )
وله أيضاً ديوان ضم مجموعة كبيرة من اجمل الأبوذيات وأسمه ( بين الضفاف ) وأصدره عام ٢٠٠٤ ويحتوي على أبوذيات في حب الوطن والأرض والإنسان وأبتدأه بأبوذية لاقت رواجاً بين أوساط الشعب العراقي وهي :
إعلن يا گلب حبك وشيعه
واتبع راي كل مخلص وشيعه
عيب حچاية السنة وشيعه
الوطن لهل الوطن كلهم سوية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق