إسْطِ على الحياةِ
يتضورُ قلبي من زوبعةِ حبٍ لا تهدأ
تلفُ عواصفُ الشغفِ أركانَهُ
مضطربٌ في ساعاتِ إنتظارٍ لارتباكات اللقاءِ
لسحرِ اللمسةِ الغيرِ مقصودةِ على طاولةِ شمعةٌ واحدةٍ تدمعُ
تركتُ لها ابواب روحي مواربةٌ تُهدهدُها ريحُ كلً مساءٍ
تُؤنسيني لهفةُ الترقبِ في مشوارِ الانتظارِ
ترتجفُ شغافي هلعا من تسللِ الوًلهِ
تُربكني ساعاتُ الانتظارِ ويوقظني صريرُ الأبوابِ
التي تطرقها خيالات الضياء
يحززني أن أعيش الحبً ممسكا لهاثهُ في عتمةِ ركنٍ أسيرٍ
يستترُ الحزنُ كما الحبُ في دمعِ الحنينِ
تُمازحني صوركِ المعلقةَ على جدرانِ خيالاتي
أحدقُ فيك واقتربُ هاجسا أني اسمعُ صوتَ صمتكِ
تعال اقترب وأنصت لا يأخذك الذهول بأطيافي
تعال إسطْ على الحياةِ وارتعْ زمنها ما دام ممكنا
فذاتَ نهايةٌ تكون النهايةُ وترحل كأنك لم تجيء
إن العمر لا تقيسه الأيام
وان الشعر لا تكتبه الكلمات
و الإنسانيةُ فضاءٌ واسعٌ لا يسعها احتواءٌ
اقترب من نافذتها وإبثث عيونك في أبوابها المواربةَ
لألا ينطفئ الكلامُ ويشتعلُ الصمتُ يهمسُ مرة أخرى
نئ بأوراقِ أفكارك العتيقةَ وإرمها في المهملاتِ
اقتنِ أوراق يرقصُ على وجهها الضياءُ وقلما لم ينزفْ من قبل
إهدم كل أصنامك التي صنعت ولا تعلقْ معولكَ برقبةِ كبيرهمْ
افتح عينيك في نوافذٍ أخرى تخرقها أشعةُ شمسِ صباحٍ جديدٍ
تشرقُ على مروجٍ لم يطئها ضياءا
الحياةُ زمنٌ غيرُ مرتبكٍ يسيرُ برتابةٍ تواكبُ إحساسك
تنتظرُ أن تنتظمُ ودقاتُ قلبكَ
ستار مجبل طالع 10-2017
يتضورُ قلبي من زوبعةِ حبٍ لا تهدأ
تلفُ عواصفُ الشغفِ أركانَهُ
مضطربٌ في ساعاتِ إنتظارٍ لارتباكات اللقاءِ
لسحرِ اللمسةِ الغيرِ مقصودةِ على طاولةِ شمعةٌ واحدةٍ تدمعُ
تركتُ لها ابواب روحي مواربةٌ تُهدهدُها ريحُ كلً مساءٍ
تُؤنسيني لهفةُ الترقبِ في مشوارِ الانتظارِ
ترتجفُ شغافي هلعا من تسللِ الوًلهِ
تُربكني ساعاتُ الانتظارِ ويوقظني صريرُ الأبوابِ
التي تطرقها خيالات الضياء
يحززني أن أعيش الحبً ممسكا لهاثهُ في عتمةِ ركنٍ أسيرٍ
يستترُ الحزنُ كما الحبُ في دمعِ الحنينِ
تُمازحني صوركِ المعلقةَ على جدرانِ خيالاتي
أحدقُ فيك واقتربُ هاجسا أني اسمعُ صوتَ صمتكِ
تعال اقترب وأنصت لا يأخذك الذهول بأطيافي
تعال إسطْ على الحياةِ وارتعْ زمنها ما دام ممكنا
فذاتَ نهايةٌ تكون النهايةُ وترحل كأنك لم تجيء
إن العمر لا تقيسه الأيام
وان الشعر لا تكتبه الكلمات
و الإنسانيةُ فضاءٌ واسعٌ لا يسعها احتواءٌ
اقترب من نافذتها وإبثث عيونك في أبوابها المواربةَ
لألا ينطفئ الكلامُ ويشتعلُ الصمتُ يهمسُ مرة أخرى
نئ بأوراقِ أفكارك العتيقةَ وإرمها في المهملاتِ
اقتنِ أوراق يرقصُ على وجهها الضياءُ وقلما لم ينزفْ من قبل
إهدم كل أصنامك التي صنعت ولا تعلقْ معولكَ برقبةِ كبيرهمْ
افتح عينيك في نوافذٍ أخرى تخرقها أشعةُ شمسِ صباحٍ جديدٍ
تشرقُ على مروجٍ لم يطئها ضياءا
الحياةُ زمنٌ غيرُ مرتبكٍ يسيرُ برتابةٍ تواكبُ إحساسك
تنتظرُ أن تنتظمُ ودقاتُ قلبكَ
ستار مجبل طالع 10-2017
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق