{ اضحكْ رجاءً }
وقووووووووووووووووفاً : نسائمُ النارِ المقدَّسة ..... تنسابُ ألحاناً بلا ... أصواتٍ كُوراليةِ القَرار *،( طبولٌ تخرقُ مسامعَ سماءِ الـ..... ـمُنزَوين في ..، دهاليزِ جلودِهم ) ، تتصاعدُ ... تتصاعدُ الى .... تخومِ الشمسِ المسروقة الضياااااااااااااااء ، ..... تتسارعُ ضرباتُ الأوتارِ العرجاء ، لكنها لاتتجافى منها القلوبُ ، و.... تغورُ الى .... أحشاءِ السَّكينةِ البارِزةِ الأضلاع ( موصل ، حلب ، قدس ، و صنعاااااااااااء ... الى آخر الأنفاس الوَعثاء ) ، تَخفَتُ أنغامُ الضياء ، لتعلوَ شعاراتُ ( الهجرةُ بحثٌ عن وطن )...، والوطنُ ...!!! كِسرةُ خُبزِ عَلاها الـ ..........ـعَفَن ، جلووووووووووووووووووساُ : بساتينُ القصَب ، تفوحُ حُمَمَ الغضَب ، وتستجدي... خِرقةً ، تسترُ بها عورةَ الـ... ــنَّسَب ، مازال هناك وعدٌ بـ ... ـمجيءِ غُرابٍ عَجَب ، يحملُ في جناحهِ الأيمنِ الشمسَ ، وفي الأيسر القمر ، فلاتكونوا على عجَل ، فلكلٍّ قَدَرٍ رقمٌ ، في قوائمِ الحَفلِ المجّانيِّ الدُّخول ، والمدعوونَ ، لن يَمَلُّوا الإنتظار ، فالسَّهرةُ لكا تزلُ.. في بدايتِها ، والكؤوسُ مُترَعَة ، والنوادلُ لايتعبون ، قد يجوعون ، لكنهم .. لايتعبون ..، إيقاعاتُ حوافرِ الزمنِ الأصفر ، ترسمُ آفاقَ الـ.... ـصرخةِ المُصطَبِغَةِ بدمِّ بَكارتِها ـ لابأسَ فهي إيقاعاتٌ راقصة ـ ..، وتطاردُ ضحكتي العذراءَ ، تحت جِلدِ الأكفِّ المُصفِّقة ... بلا أصداءَ بيضااااااااااءَ الطفولة ..، ينساااااااااااااااااااااااابُ رحيقُ النعيق ، حلمَ باحثٍ بين الجثثِ طااااااااااااافية ، على أديمِ البحرِ المتوسّط ، عن خاتمٍ من ذَهَب ، ذهب ، ذهب ....... !! ، ويصحو ... ليجدَ أن كلَّ شئٍ قد ..... سَلَب** ، ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ( إضحك للكاميرا من فضلك )
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هامش : * : الكورال هم الماميع التي تردد الأغاني ( الجوقة ) والقرار : أوطأ طبقة صوتية في علم الموسيقى
** : في معاجم اللفة العربية : كل منهوب قسراً من الاخرين ( من ممتلكات او اشياء )
ـــــــــــــــــــ/ باسم الفضلي ، العراق
وقووووووووووووووووفاً : نسائمُ النارِ المقدَّسة ..... تنسابُ ألحاناً بلا ... أصواتٍ كُوراليةِ القَرار *،( طبولٌ تخرقُ مسامعَ سماءِ الـ..... ـمُنزَوين في ..، دهاليزِ جلودِهم ) ، تتصاعدُ ... تتصاعدُ الى .... تخومِ الشمسِ المسروقة الضياااااااااااااااء ، ..... تتسارعُ ضرباتُ الأوتارِ العرجاء ، لكنها لاتتجافى منها القلوبُ ، و.... تغورُ الى .... أحشاءِ السَّكينةِ البارِزةِ الأضلاع ( موصل ، حلب ، قدس ، و صنعاااااااااااء ... الى آخر الأنفاس الوَعثاء ) ، تَخفَتُ أنغامُ الضياء ، لتعلوَ شعاراتُ ( الهجرةُ بحثٌ عن وطن )...، والوطنُ ...!!! كِسرةُ خُبزِ عَلاها الـ ..........ـعَفَن ، جلووووووووووووووووووساُ : بساتينُ القصَب ، تفوحُ حُمَمَ الغضَب ، وتستجدي... خِرقةً ، تسترُ بها عورةَ الـ... ــنَّسَب ، مازال هناك وعدٌ بـ ... ـمجيءِ غُرابٍ عَجَب ، يحملُ في جناحهِ الأيمنِ الشمسَ ، وفي الأيسر القمر ، فلاتكونوا على عجَل ، فلكلٍّ قَدَرٍ رقمٌ ، في قوائمِ الحَفلِ المجّانيِّ الدُّخول ، والمدعوونَ ، لن يَمَلُّوا الإنتظار ، فالسَّهرةُ لكا تزلُ.. في بدايتِها ، والكؤوسُ مُترَعَة ، والنوادلُ لايتعبون ، قد يجوعون ، لكنهم .. لايتعبون ..، إيقاعاتُ حوافرِ الزمنِ الأصفر ، ترسمُ آفاقَ الـ.... ـصرخةِ المُصطَبِغَةِ بدمِّ بَكارتِها ـ لابأسَ فهي إيقاعاتٌ راقصة ـ ..، وتطاردُ ضحكتي العذراءَ ، تحت جِلدِ الأكفِّ المُصفِّقة ... بلا أصداءَ بيضااااااااااءَ الطفولة ..، ينساااااااااااااااااااااااابُ رحيقُ النعيق ، حلمَ باحثٍ بين الجثثِ طااااااااااااافية ، على أديمِ البحرِ المتوسّط ، عن خاتمٍ من ذَهَب ، ذهب ، ذهب ....... !! ، ويصحو ... ليجدَ أن كلَّ شئٍ قد ..... سَلَب** ، ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ( إضحك للكاميرا من فضلك )
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هامش : * : الكورال هم الماميع التي تردد الأغاني ( الجوقة ) والقرار : أوطأ طبقة صوتية في علم الموسيقى
** : في معاجم اللفة العربية : كل منهوب قسراً من الاخرين ( من ممتلكات او اشياء )
ـــــــــــــــــــ/ باسم الفضلي ، العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق