الثلاثاء، 3 يناير 2017

شخصية من بلادي //// اعداد الاستاذ موفق الربيعي /// العراق

من بلادي .184
خضير درويش
خضير عباس درويش الرفيعي استاذ النقد الادبي وشاعر وناقد ولد في محافظة كربلاء عام 1956 وفيها أنهى دراستة الابتدائية والمتوسطة والثانوية 
• حاصل على شهادة البكالوريوس في اللغة العربية من جامعة بغداد / كلية التربية ابن رشد عام 1980
• حاصل على شهادة الماجستير من جامعة بغداد/ كلية التربية ابن رشد عام 2001.
• حاصل على شهادة الدكتوراه من جامعة بابل / كلية التربية عام 2006.
• حصل على لقب مدرس 2005
• حصل على لقب استاذ مساعد عام 2007
• حصل على لقب أستاذ عام 2014
• العضوية :
- عضو اتحاد الأدباء والكتاب العرب
- عضو اتحاد الأدباء في العراق
- عضو اتحاد الأدباء في محافظة كربلاء.
- عضو اللجنة الثقافية في نقابة معلمي كربلاء لعدة سنوات
• عين مدرساً للغة العربية بعد نيله شهادة البكلوريوس عام 1980
• عمل تدريسيا في الكلية التربوية لعدد من السنوات.
• عمل تدريسيا في جامعة أهل البيت عليهم السلام لعدد من السنوات
• يعمل حاليا تدريسيا لمادة النقد الأدبي الحديث في الدراسات الأولية والعليا في جامعة كربلاء / كلية التربية للعلوم الإنسانية / قسم اللغة العربية.
• نشرت بحوثه في المجلات المحكمة لجامعات كربلاء وبابل والكوفة وأهل البيت وشاركت في كثير من مؤتمراتها العلمية
• ناقش وأشرف على العديد من رسائل الماجستير وأطاريح الدكتوراه.
• صدرت له مؤخرا مجموعة شعرية بعنوان بكاء المناجل ونشر قصائد ودراسات نقدية في الصحافة الورقية والالكترونية.
• شارك في كثير من المؤتمرات العلمية والمهرجانات الثقافية والأدبية.
• عمل مشرفا على قسم الدراسات الأدبية والنقدية في ملتقى التوباد الأدبي السعودي.
• حصل على جائزة النقد الأدبي في المسابقة الأدبية للإبداع التي أقامتها مؤسسة النور للثقافة والإعلام / السويد في دورتها السادسة 2014.
• له قيد الطبع كتاب نقدي بعنوان " جماليات المبنى والمعنى في التشكيل الشعري وله قيد الإنجاز عدد من الكتب النقدية.
• حاصل على شهادة تقديرية من جامعة ستراتفوردالامريكية – مركز الحرف للدراسات العربية 
• كتب عنه الشاعر عودة ضاحي التميمي
( الشاعر المبدع الدكتور خضير درويش بدأ مسيرته الادبية شاعرا عموديا ولم يغادر
القصيدة العمودية حتى في اشتداد الهجمة عليها ، فكان وفيا لهذا الشكل الشعري المتوارث ، لكنه لم يكن شاعرا تقليديا في يوم من الايام ، كان يلتزم العمود شكلا ويسحب كل اساليب
الحداثة للتطور والتجديد في المضامين الشعرية ، انه يهتم بالقيم الابداعية والروح الشاعرة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق