،،،،،،تجارة خاسره،،،،،،
سرئ حزني فأيقظ للمواجع
أرئ الآهات لايردعها رادع
وينحب من تأوه وهو صامت
وإن يصرخ فلا يسمعه سامع
يكاد عيشه بالكاد يمشي
وينعم غيره بالخير وادع
فخير الأرض للإنسان مبسوط
ووسع العيش فيها دونه مانع
يمتع قلة فيها بطغيان
وللإجماع لا توجد منافع
فللإنسان لم يرعوا الإخوة
وللأديان لم ترع الشرائع
يكاد الجور يغنيهم كحرفة
وللعدل فلا توجد مصانع
ويرضيهم إذا مآلضيم عم
وإن ضاموا فلا يرضوه جامع
يرون القصر مأواهم ومسكن
وللغير فموجودة الشوارع
إذا ما العدل ضيع أويراعا
سيرعئ الظالم والظلم قابع
فلا ينفع علاج للمظالم
إذا كان الدواء ليس ناجع
ويبقئ الحزن للمظلوم سلوئ
ومن سلاه حزنه نال طابع
فلا الأجراس في أعلئ الكنائس
ولا التكبير من أعلئ الجوامع
يداعب سمعه للظالم فيحنو
إذا مصغ لجوره وهو قانع
فمن يشري لدنياه سيخسر
وفي الآخر سيجني الربح بائع..
..عباس حسين العبودي.. العراق...
16/9/2017
سرئ حزني فأيقظ للمواجع
أرئ الآهات لايردعها رادع
وينحب من تأوه وهو صامت
وإن يصرخ فلا يسمعه سامع
يكاد عيشه بالكاد يمشي
وينعم غيره بالخير وادع
فخير الأرض للإنسان مبسوط
ووسع العيش فيها دونه مانع
يمتع قلة فيها بطغيان
وللإجماع لا توجد منافع
فللإنسان لم يرعوا الإخوة
وللأديان لم ترع الشرائع
يكاد الجور يغنيهم كحرفة
وللعدل فلا توجد مصانع
ويرضيهم إذا مآلضيم عم
وإن ضاموا فلا يرضوه جامع
يرون القصر مأواهم ومسكن
وللغير فموجودة الشوارع
إذا ما العدل ضيع أويراعا
سيرعئ الظالم والظلم قابع
فلا ينفع علاج للمظالم
إذا كان الدواء ليس ناجع
ويبقئ الحزن للمظلوم سلوئ
ومن سلاه حزنه نال طابع
فلا الأجراس في أعلئ الكنائس
ولا التكبير من أعلئ الجوامع
يداعب سمعه للظالم فيحنو
إذا مصغ لجوره وهو قانع
فمن يشري لدنياه سيخسر
وفي الآخر سيجني الربح بائع..
..عباس حسين العبودي.. العراق...
16/9/2017
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق