بريقٌ مخادعٌ
عادل قاسم/العراق
لِمَ يختف هؤﻻء الﻻهثون،
في البريق المخادع..!
ربما هم يرون مالانرى،..
مادام السراب ...
يلقي بستائره الساحرة..
على قمة الجبل..
المتخم بالرايات والضجيج
يحثون خطاهم المتعثرة..
على أهداب الرياح...
ربما أحمالهم ثقيلة..؟
غير عابئين بالصدأ الذي..
يتناسل الفزَّاعات الضالة..
التي تلوذ بألوجوه المخادعة
ﻻشيء قابﻻ لﻹفتراض..
طالما كان الحارس في حقل الشوفان*
لم يزل بارعاِّ...
في صمته المشاكس..
مؤتمرا بقلم (سالنجر)
الذي يبريه كل حين...
بشفراته المتشظية
او.......!
ربما بالفضاءآت القرمزية
من الهضاب الناتئة..
من خداع(ستانلي كوبريك)*
-في (أوذيسا الفضاء)-
ومهرجيه في هوليود..
هو البحر ...
ينشق كما البطيخة الرائجة
في (الوصايا العشرة)*
كل شيء قابل لﻹفتراض..
اذ ليس باﻹمكان التقصي منهم..
فهم مبحرون...
في الﻻعودة...
أليس كذلك..!؟
*رواية(الحارس في حقل الشوفان) للكاتب الامريكي جيروم دايفيد سالنجر
*مخرج فيلم اوذيسا الفضاء
*الوصايا العشرة..فيلم اخرجه
سيسيل دي ميل عن قصة نبي
الله موسى(ع)
عادل قاسم/العراق
لِمَ يختف هؤﻻء الﻻهثون،
في البريق المخادع..!
ربما هم يرون مالانرى،..
مادام السراب ...
يلقي بستائره الساحرة..
على قمة الجبل..
المتخم بالرايات والضجيج
يحثون خطاهم المتعثرة..
على أهداب الرياح...
ربما أحمالهم ثقيلة..؟
غير عابئين بالصدأ الذي..
يتناسل الفزَّاعات الضالة..
التي تلوذ بألوجوه المخادعة
ﻻشيء قابﻻ لﻹفتراض..
طالما كان الحارس في حقل الشوفان*
لم يزل بارعاِّ...
في صمته المشاكس..
مؤتمرا بقلم (سالنجر)
الذي يبريه كل حين...
بشفراته المتشظية
او.......!
ربما بالفضاءآت القرمزية
من الهضاب الناتئة..
من خداع(ستانلي كوبريك)*
-في (أوذيسا الفضاء)-
ومهرجيه في هوليود..
هو البحر ...
ينشق كما البطيخة الرائجة
في (الوصايا العشرة)*
كل شيء قابل لﻹفتراض..
اذ ليس باﻹمكان التقصي منهم..
فهم مبحرون...
في الﻻعودة...
أليس كذلك..!؟
*رواية(الحارس في حقل الشوفان) للكاتب الامريكي جيروم دايفيد سالنجر
*مخرج فيلم اوذيسا الفضاء
*الوصايا العشرة..فيلم اخرجه
سيسيل دي ميل عن قصة نبي
الله موسى(ع)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق