لكَ مآب /ــ ايها الحلم ..!! ......... وفاءً لروح الأديب قاسم ذيب .. حبيب القلب والذي وافاه الأجل قبل ايام رحمه الله ..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ جاسم آل حمد الجياشي
أنيقَ الروح /ــ تلحف حرفكَ الأبيض
كن مزاراً ،،للصادقين
القادمين من براثنِ الوجع ..!
كُن هودج رفضٍ
للمهطعين في قولة
ال كفى ../ـ ؟ !
تقلب في لظى أحلامكَ
الوجلة من القادمِ
ولظى /ــ الأنتظار
الذي نما .. وأخضرَ
في دجى ثوبكَ
الأبيض المصابُ
بعدوى الغياب /ـ ها إنك
الآن تُدافَ في ندى
حلم التراب
تدثر ..
تدثر /ــ بالسحاب
تدثر .. لكَ موعد
في الإياب /ــ عند منعطف
أولى الحكايا
أولى الصرخات
الرافضة /ـ ؟!
لم أشأ يوماً ياصديقي أن اوقظك من أحلامكَ ../ــ إلا رغبة مجنونة سُكبت فيَ اليوم
لإيقاظكَ من صحو أحلامكَ التي سَكَنت مشافي الجنون! ولادتها المتعسرة /ــ ؟!
على يدِ قابلة الرعب .. أُجهضت ..!!
منذ زمنٍ ..!
إني أراكَ الآن وأنتَ
في عليائكَ ..
متوثبٌ في حلمِ يقظتكَ
وأنتَ تهرول
على سواترِ الييااااااااااض
تاركاً خلفكَ
كلَ هذا المجون /ــ متطهراً
زاهداً ..
نقياً .. فرااااغ كفكَ يشهدُ
تأكد ياصديقي /ــ لكَ مآب
ولي ذهاب /ــ وسنلتقي
عند منتصف الحلم /ــ إياكَ أن توقظني
من حلمي السادرُ فيك ..!!!
ياصديقي ..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ جاسم آل حمد الجياشي
أنيقَ الروح /ــ تلحف حرفكَ الأبيض
كن مزاراً ،،للصادقين
القادمين من براثنِ الوجع ..!
كُن هودج رفضٍ
للمهطعين في قولة
ال كفى ../ـ ؟ !
تقلب في لظى أحلامكَ
الوجلة من القادمِ
ولظى /ــ الأنتظار
الذي نما .. وأخضرَ
في دجى ثوبكَ
الأبيض المصابُ
بعدوى الغياب /ـ ها إنك
الآن تُدافَ في ندى
حلم التراب
تدثر ..
تدثر /ــ بالسحاب
تدثر .. لكَ موعد
في الإياب /ــ عند منعطف
أولى الحكايا
أولى الصرخات
الرافضة /ـ ؟!
لم أشأ يوماً ياصديقي أن اوقظك من أحلامكَ ../ــ إلا رغبة مجنونة سُكبت فيَ اليوم
لإيقاظكَ من صحو أحلامكَ التي سَكَنت مشافي الجنون! ولادتها المتعسرة /ــ ؟!
على يدِ قابلة الرعب .. أُجهضت ..!!
منذ زمنٍ ..!
إني أراكَ الآن وأنتَ
في عليائكَ ..
متوثبٌ في حلمِ يقظتكَ
وأنتَ تهرول
على سواترِ الييااااااااااض
تاركاً خلفكَ
كلَ هذا المجون /ــ متطهراً
زاهداً ..
نقياً .. فرااااغ كفكَ يشهدُ
تأكد ياصديقي /ــ لكَ مآب
ولي ذهاب /ــ وسنلتقي
عند منتصف الحلم /ــ إياكَ أن توقظني
من حلمي السادرُ فيك ..!!!
ياصديقي ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق