ترانيم
ياسيدتي
تلك القافلةَُ
تدور بها الأيام ُ
رماد ٌيهمي بالأفقِ
وحريقِ الدمعِ
عيوناً يشخبُها
الجرحُ
وتنزُ منها ألآلامُ
سيدتي
إنَّ الرقمَ
تحملُ اسفارَ الطينِ،
حكايات َ الحرفِ،
شجرٍ عارٍ،
اسوارٍ تأكلها الجرذان،
وصريرِ الأبوابِ
يقطعُ اوصالَ المدنِ
المهجورةِ،
دهورٌ رملَها
النسيانُ
فراقٌ كعروقِ الجمرِ
يوغلُ بالافئدة الحرى،
ذاك الهمسُ بطرفِ الحي
ومرايا تسحقها العير
تنتشرُ فيها الأطلالُ
تغيب ُ
بين تلافيف ِ
الدربِ،
وذميلٌ ينأى بالذكرى
ياسيدتي
هذا الحالكُُ
وجهُ الليلِ
يتجهمُ منه الحلمُ
وبردُ الوحشة ِ
تجفل ُ منه الروحَ
و هذا الدجالُ
لايملكُ
غيرَطلاسمهِ
تتداخلُ فيها الأسماءُ
وتوشم ُ قبضاتَ
النهشِ
فلاينبتُ في صحراء ِ
الصمتِ
اذانٌ ترهفُ للسمعِ
اوقلبٌ
يخفق كالطير ِ
على وطن ٍ
روادهَ الموتُ ،
يذوبُ على مشرعةِ الحزنِ
والقمرُ ذبيحٌ
يتشحطُ
في محرابِ الظلمةِ
ولااجداثٌ تنسلُ منها
الاجسادُ
تلك القافلةَُ
تدور بها الأيام ُ
رماد ٌيهمي بالأفقِ
وحريقِ الدمعِ
عيوناً يشخبُها
الجرحُ
وتنزُ منها ألآلامُ
سيدتي
إنَّ الرقمَ
تحملُ اسفارَ الطينِ،
حكايات َ الحرفِ،
شجرٍ عارٍ،
اسوارٍ تأكلها الجرذان،
وصريرِ الأبوابِ
يقطعُ اوصالَ المدنِ
المهجورةِ،
دهورٌ رملَها
النسيانُ
فراقٌ كعروقِ الجمرِ
يوغلُ بالافئدة الحرى،
ذاك الهمسُ بطرفِ الحي
ومرايا تسحقها العير
تنتشرُ فيها الأطلالُ
تغيب ُ
بين تلافيف ِ
الدربِ،
وذميلٌ ينأى بالذكرى
ياسيدتي
هذا الحالكُُ
وجهُ الليلِ
يتجهمُ منه الحلمُ
وبردُ الوحشة ِ
تجفل ُ منه الروحَ
و هذا الدجالُ
لايملكُ
غيرَطلاسمهِ
تتداخلُ فيها الأسماءُ
وتوشم ُ قبضاتَ
النهشِ
فلاينبتُ في صحراء ِ
الصمتِ
اذانٌ ترهفُ للسمعِ
اوقلبٌ
يخفق كالطير ِ
على وطن ٍ
روادهَ الموتُ ،
يذوبُ على مشرعةِ الحزنِ
والقمرُ ذبيحٌ
يتشحطُ
في محرابِ الظلمةِ
ولااجداثٌ تنسلُ منها
الاجسادُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق