الجمعة، 24 يونيو 2016

نص شعري / للاستاذ نشأة ابو حمدان / سوريا

من
يخبرُ عنّي حبيبتي أنني
شوقاً أهيمُ
والحبيبُ
بعيدُ؟...
هل 
من سبيلٍ،ياثريّا
دلّني،،
لمن في قلبي
منزلهُ
وحيدُ؟...
كبلبلٍ
شادٍ يكبلني أسىً
أشدو بحزنٍ
حسرتي
فأزيدُ...
ما مرَّ صبحٌ
إلاّ
أنت 
عطرهُ
بدرٌ
يضيئ في السماء،
خريدُ..
يا صبح،،
بلّغ إنْ حملتَ،
قصيدتي،،
طيفَ
الحبيبة أنني
والعيدُ
يوم اللقاء،قدْ دنا
لنا موعدٌ،
في ملتقى الأرواح،
نعيدُ
ما كان من أمسٍ،
جميلٍ ذكرهُ
يُحيي ويطربُ،
واللقاءُ
نشيدُ...
‫#‏نشأة‬

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق