لَذةٌ عصيّةٌ على الجسدِ (سردية تعبيرية)
وردةٌ واحدةٌ لا تمنحنا الربيع،وأنتَ تنتَزِع من ثدي النخلةِ آخرَ رصاصةٍ للخريف، وتتساوى عندكَ الخطوات كالاشواكِ في العراء. أنْ يَلوكَ ظلّكَ وتصبح ابرونزياً من فرط اللهاثِ كي تستأجرَ مخدعاً يقيكَ تنازعكَ مع النوم. حاولْ أنْ تتنازلَ عن حسائك لجرذ يشارككَ العِشاء،وَفّرْ من كأسكَ لذلكَ العصفورُ كي يبادلكَ الرقص. لا أمانيَّ تتوعدنا في الخارجِ، لا يهمُكَ خواء الروح. حتى تُلملمَ متاعَ لذةٍ عصيّةٍ على الجسدِ
الى أينَ تأوي الورود والغبشُ ينحتُ مسلّة الوجعِ.كيفَ يدخلُ مشيمةَ النهرِ حليبٌ ازرق، ويهزمُ البياضُ تلالاكَ السوداء، ويستحيل وضوءك مع آلهةِ الطينِ .فأيقاظ السنابل النائمة معصية،وعدَّكَ الندوبَ على كفِّ الضفةِ معصية، وتحسسكَ لعظمِ ترقوةِ الحبلِ معصية،وتشاغلك بابخرةِ القبور معصية،لا تترقب مجيء الانبياء البئرُ آخذةٌ بالاتساع. وقصيرةٌ هي دائماً مواسم الورود.
وردةٌ واحدةٌ لا تمنحنا الربيع،وأنتَ تنتَزِع من ثدي النخلةِ آخرَ رصاصةٍ للخريف، وتتساوى عندكَ الخطوات كالاشواكِ في العراء. أنْ يَلوكَ ظلّكَ وتصبح ابرونزياً من فرط اللهاثِ كي تستأجرَ مخدعاً يقيكَ تنازعكَ مع النوم. حاولْ أنْ تتنازلَ عن حسائك لجرذ يشارككَ العِشاء،وَفّرْ من كأسكَ لذلكَ العصفورُ كي يبادلكَ الرقص. لا أمانيَّ تتوعدنا في الخارجِ، لا يهمُكَ خواء الروح. حتى تُلملمَ متاعَ لذةٍ عصيّةٍ على الجسدِ
الى أينَ تأوي الورود والغبشُ ينحتُ مسلّة الوجعِ.كيفَ يدخلُ مشيمةَ النهرِ حليبٌ ازرق، ويهزمُ البياضُ تلالاكَ السوداء، ويستحيل وضوءك مع آلهةِ الطينِ .فأيقاظ السنابل النائمة معصية،وعدَّكَ الندوبَ على كفِّ الضفةِ معصية، وتحسسكَ لعظمِ ترقوةِ الحبلِ معصية،وتشاغلك بابخرةِ القبور معصية،لا تترقب مجيء الانبياء البئرُ آخذةٌ بالاتساع. وقصيرةٌ هي دائماً مواسم الورود.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق