الاثنين، 17 أكتوبر 2016

ملف ابداعي خاص بموسوعة المبدعين العرب والانسانية جمعاء / للاديب المبدع أحسان حامد الموسوي / العراق

الاسم.. إحسان حامد الموسوي

التحصيل الدارسي.. دبلوم الكترونيك إتصالات
بكلوريوس علوم عسكرية

البلد.. العراق ..السكن محافظة البصرة
لي مجموعة شعرية صادرة عام٢٠٠٦ نفحات من تراب العراق
وأخرى خطية سترى النور عما قريب..

عضو مؤسسة تجديد الأدبية
… شاركت بالعديد من المهرجانات والفعاليات الادبية في العراق والوطن العربي..
حصلت على شهادات التقدير من العديد من المؤسسات الادبية
لي منشورات بالعديد من الصحف والمجلات العراقية والعربية الورقية والالكترونية.
..
لي العديد من القصائد..المنشورة في المواقع والمجلات  الالكترونية ..
اكتب الشعر العمود والحر والمقاطع النثرية

....
أعتبر  الشعر بكل انواعه وفنونه رسالة أجتماعية..
لاتعرف الخنوع..
....
اتخذت من الواقع الذي يعيشه الانسان مادة شعرية تجسدت فيها مشاعري ..

دمتم بألف خير

كريم القاسم
....................................................
هذه المرة أقف مندهشاً حقاً امام هذا الوهج والألق النثري

الجميل ، وكنتُ لا أعلّق كثيراً على نظمكَ ورذاذ شعرك َ

، لأني كنتُ واثقاً بأنك تمتلك مَلَكَة النثر ، لكنك تصارع

ذاتك ووجدك ، لتأتي بالشعر معتصراً اعتصارا ،

وخشيت ان اشير اليك بنصيحة التحول الى النثر ، خوفاً

من عدم ايمانك بالفكرة ، لكنني كمجرِّب وناقد ومتفحص

ومتابع لما تكتب ولو عن كثب ، اجد فيك غير الذي تسير

عليه ، وتابعت كل كتاباتك النثرية والسردية ، فوجدتها

في مقياس تصاعدي ، وكنت متوقعا ً لقدوم لحظة النزفٍ

الباذخ القوي في لحظةٍ ما ، إذا تكافل فيها الشعور

الخالص مع الظرف المحفِّز .

 وجاءت اللظة ، لتدق َّ اول ركيزة قوية ثابتة لن

تتزحزح ــ هذا من وجهة نظري ــ ستبني عليها بناء

شامخاً متيناً لن يترنح او يميل ، خاصة إذا اسندْتَهُ

بالمطالعة لتجارب الكبار ، والبحث المستمر عن الابداع

والمعاني الشفافة والالفاظ الرشيقة .
تقديري الكبير استاذ احسان

غازي أحمد أبو طبيخ

الاسلوب رائع.. حتى انك اشعرتنا هذه المرة بوجود شاطئ ايقاعي بعيد النبرة ترسو عليه معظم مقاصير النص،وهذا امر يبعث على الارتياح حقا ،ذلك لانه نادر جدا في مزاولات النثر الحاليه ،والذي يغلب على ظني ان سبب ندرته يكمن في عدم استيعاب معناه وطريقته من قبل السيدات والسادة الذين يكثرون من النشر بعيدا عن وعي الشعرية في جانب وبعيدا ايضا عن وعي الضرورة الايقاعية الباعثة على السلاسة والانسيابية ،اللتين تصنعان اجواء المقاربة بين اللغة السردية وبين اللغة الشعريه..
لك منا كل التقدير شاعرنا الموسوي ،بيد ان لنا حوارا قصيرا معك  بخصوص الجزء الأخير من النص..
***
الميل في الدعاء الى الفردية آل به الى طفولة اللغة ،فضلا عن الاضطرار غير المبرر الى التصريح ،بينا نتحرى التحديث ،بحثا عن المركبات الجمالية المبتكره،وان ظهر عليك انك تعي هدا المطلب بوضوح لمعرفتنا بثقافتك النقدية المميزه،بحكم خبراتك الواسعه ،وممارساتك الابداعية الشاسعه،ولكنك لم تتمكن من الخلاص الكامل من سذاجة المقصور التالي..
( يارب ساعدني
انني مدرك
ان لا احد ..سواك..)(سبحانك اللهم) ..
هذه اللغة يمكنها ان تدخل بنية اللغة الكلاسيكية ذات الثياب العموديه.. ممكن جدا،قديما وحديثا ،لميل معظم العمود الى المباشرة.. التي يفترض ان تكون فنية بكل تأكيد..
غير ان هدا المقصور ،لا يأخذ من روعة  النص الكثير ،خاصة وقد جاء موضعيا في مكانه المناسب بالضبط،ولكن فرديته اطاحت بٱشرئبابه الى بنية النص المتميزة الاجماليه..
***
لا ..كما تعلم حضرتك ..نافية للجنس،اعرابا.. وقد كنت محقا بنصبها تماما ،ولكن المعتاد  ،حذف الالف ،مع جواز ذكرها اعني في تركيب.. ان لا احدا.. سواك.. لا احد.. سواك..
انت مبدع كبير استاذ احسان ،تستمق الاكبار والتقدير،من هنا كنا في غاية الوضوح معك ،اعتمادا على روعة قيمك الابداعية التي نعرف،مع التقدير الكبير.. تحياتي..

..Almoosawi
++++++++++++
في منطقة الإضاءه
           ********************
. .هذا طريق صحيح..
 لكننا حتي الان  في مرحلة التصور..
ذلك  لأن التعبير عن المحفوظات الذاكراتية محطة قد تستدعي ما بعدها ،وقد لا تفعل..ولكنها علي كل حال محطة غاية بالاهمية.،وحتى ولو بقي المبدع بحدودها لكفاه..
انما  ان يعيشها بمناخاتها الحقيقية فهذا امر صعب المنال الا على من جد بذاته وسعى برعشاته..
لكن ما لفت نظري هو لغة النص..
مالفت نظري محاولة الاديب للمماحكة العملية ..انما التجربة العملية شئ ومحاولة التقمص شئ آخر..
البارحة نشرت نصا عظيما لأبي الطيب.. اوله..
..ما. لنا   كلنا.  جو   يا   رسول..
يعني ..كلنا يريد.. كلنا مشبوب لاهف ..
واحيانا يا صديقي الشاعر  احسان اجد نفسي شخصيا  ملتحما تماما، ولكن الخط البرقي سرعان ما  ينقطع فور امساكي للقلم ،وبمجرد حضور الوعي الموضوعي بسطوحه الزجاجيه..
الامر يا بن اختي الفاضل ،لا يقبل الا ..الاشراق..
والاشراق ايها الشاعر المريد لا ينهل  الا من المشهد الرؤيوي ،والرائي لايتحدث الا بلغة العارف،والعارف يرى ويشهد،من دون الحاجة الى عينيه العاديتين..
تكفيه عيون قلبه..
يكفيه تسليم قياده لذاته..
يكفيه تسليم ذاته لضميره..
وهذه.. بوابة الغيب ..مفتوحة المصاريع على الملكوت الاعلى،
فلاحاجة لأن نخطف الخطفة ،
بل ان الرؤية صارت مشهدية في نطاق الكمالات..
ومن كل حسب طاقته..
ولكل نفس وسعها..
وان ليس للانسان الا ما سعى..
وكلها في الخضم العظيم..
كلها تتحرك وفق نظرية النشوء والارتقاء العرفانية الاكثر عظمة في معراج الشمس المحمدية الكبرى..
*****

 ..الشاعر المميز احسان الموسوي ..نحن ما زلنا بالانتظار..  والسلام..
غازي أحمد ابو طبيخ
*****&&&&&*******
               &&
                 *
نص الشاعر احسان الموسوي
******************
إنتظار..
خلف العالم
الفجر ينتظر
سينبلج يوما ما
لمباركة الأرض والسماء

سترتوي بنداه الأكف والمقل
أنني أراه بين الفينة والأخرى
عند حدود الغياب

سأخفي فرحي
النور يطوح من بعيد
يملأ أحداقي
رؤيته تسرق الانظار
الملائكة شاهدة

يمخر عباب السنين الضوئية
أنا لا أنتظر أحدا غيره
تحتدم في صدري الكلمات
أنا لا أملك سوى قلبي
لأقدمه له
بكفي المرتعشتين
عند اللقاء..
***********
           *
              إحسان الموسوي البصري

الأديبة بلسم الحياة

هكذا تورد الإبل ....
     هو العراق العريق ...
      وسيدة المدائن بغداد ....
 نتنسم هواءها ... نشتم عبيرها .... رغم الأبعاد الفاصلة
     نرنو الى شواطئها .... نبحر في أشرعة سفنها
      نتوق الى مرساة ... على موانئها ...
         قامات نخيلها .... شامخة الكبرياء ...
        سعفها البرحي .... يحييِّ الغاد والباد ....
          لا احد يشبه وجه امي ....
             سوى عراقنا ... الحضن الامن ...
         والشمس الحانية الدافئة ....
             مشاعل النفط ... تبدو متوهجة ساحرة
           وتثير مطامع الجبروت الطغاة ...
        انعكاس شفق الغروب .... ذو الأشعة البنفسجية
            على شط العرب .... يأخذنا الى عالم الأحلام
           نحن على ابواب العراق الشموخ ....
           السنابل تختال كبرياءً وعنفواناً ....
                ايتها الأميرة المبجلة ....
                   كفاك حزناً ....
              القتام مكفهراً على وجنتيك
               فالظلام مجرد احساس
              ساطرد الخذلان عنك ...
                 انا ... وحدي ...
              واهتف بوجه البؤس ...
             كي تستفيق الحياة من جديد  !
  يرمز الشاعر الى معاناة العراق ....
       من البؤس والشقاء .... والعدوان
               في ظلال الفقر ...
              حيث اليتامى والايامى ...
                والأطفال .... الجياع ...
      لكأني ارى في هذا النص الادبي ....
   وجهاً مطابقاً لإنشودة الشاعر الكبير / بدر شاكر السَّيِّاب
      وهو يردد ... مطر ... مطر ... مطر ...
       ليروي الغمام الكثيف ... الارض القشيب اليباب
       ويعيد اليها البهجة والافراح ...
          ويرسم البسمة على شفاه الأطفال .....
       شاعرنا / احسان الموسوي
           استخدم التعابير السهلة رغم رمزيتها ...
           لانه اراد ان تلامس وجدان الشعب العراقي ..
           لعل الضمائر الغافية ...
                  تصحو من سباتها العميق ...
              وتعلن ثورات الشعوب ....
                       رفض الخذلان ....
                  واستعادة الشموخ ....
               وبريق العزة  والفخر والامجاد .

الاديب الفاضل / Ihsan Almousawi Almousawi
    لاريب ان هذه الشهادة الكبرى ...
     تجعلني امام مسؤولية عظمى ...
       وحرية الفكر ...
        وامانة القلم ... والتزام الحياد
      ولا زلنا نستقي العلم ...
          من روافد الرافدين ... وكبار الادباء
          لتتمازج  ثقافات الشعوب ...
             وتتلاقح الأفكار ...
                وتتنامى الاتجاهات ...
                  على صعيد الادب ...
              لنتنسّم عبق التراث ...
                 ونقطف أزاهير الحصاد  !
    اديبنا الرائع ... لقد تركت كلماتكم الطيّبة ...
            اعمق الاثر في النفس ...
                 وما هي الا كرم الفرات الخصيب
                 واخلاق شعب ... ابيِّ  عريق .
            فسلام الى بغداد ...
                        موطن الثقافة والعلوم والآداب
           وسلام الى دار السلام
                      موطن العزة والفخر والامجاد .
الأديبة الناقدة بلسم الحياة

فتى قريش
حيدره..

كأني في هواك وجدت نفسي
على باب الهوى حطت رحالي

لأني لا أرى في الكون خلا
على طول المدى باق ببالي

ولا أحسست يوما في ضميري
كاحساسي بحبك في خيالي

لعشقك في فؤادي الف قلب
يلح على غيابك بالسؤال

فيحملني اليك حنين وجدي
وهاأنذا أتيتك لا أبالي

أسائل كل شخص في طريقي
لعلي أهتدي سبل الوصال

كأني في اليباب أهيم شوقا
وأبحث في اليمين وفي الشمال

فأندب في المسا شؤمي وحظي
وطورا أشتكي من سوء حالي

أبا السبطين يانفحات عطر
بنفسي أفتديك وكل مالي

فديتك من حبيب هد قلبي
تنور بالمحاسن والجمال

وحيدا فارع الأيام جهرا
له التأريخ يشهد بالمعالي

الى هام تخضب كنت أصبو
أيعقل أن يصاب بلا قتال

إحسان الموسوي البصري

لاتستمعو ألي..أظنني أهذي

كنت
قوياً...فٱنكسرت
كنت مفوهاً...فأُلجمت
سأوصد ..كل أبوابي
....سأغلق كل دفاتري
سأرحل...غير مأسوفٍ عليَّ
وحيداً كوطني..
هاأنذا..
أصم.. كقصيدةٍ..خرساء
من..
يكتبني
أنا ..هاهنا..أتعذب
....وجعي..يمتد بكل الأتجاهات
كنت..
أحلم أن أفرح
ولكن..
سأنتظر
ريثما يتوقف ..الحزن
أنه يرافقني
.....لايرضى أن يتركني
يكاد يقتلني..بصمت
أواه...
ملعونةتلك السنين
.....كل شيءٍ
أراه معتما
..ألف سحقا لهذا الزمن
لا أجد..من يحتويني ..
عندما يتملكني البكاء
فبداخلي..
....جرح غائر لايندمل
كم أشتهي..أن أجثو على ركبتي
لأخفي..
....ماأنا فيه
ولكنني لاأملك الخيار
كم أشتهي..أن أستجمع قواي..
لأكمل آخر صرخة لي
....ولكن لامناص من الاستسلام
كم.. أشتهي الحفاظ على كبريائي
ولكنني..
الآن..لست أنا
كل..شيء مات بداخلي
الا جزءاً..أنت شاغله
أكاد..أتحسس روحي فيه
.... ياأنت
كم..أشتهي أن أعشق مرة أخرى
ولكن..
لاأجد من يشبهك..
لكي..أعشقه

إحسان الموسوي البصري

مع الريح..

منذ..
ألف ليلة
خالية من الضوء..
....وأنا أسير على بركة الحزن
هائما على وجه
السراب...
أنزلق في هوة مظلمة..
لاقرار لها..
بلا هوية..
بلا إنتماء..
...أنهكتني.. المسافات
.......وضياع.. الأمنيات
كأنني..
أحيا على.. دفعات
هناك..
...من يسلبني حقي في العيش
ويقتلني..دون تردد
يارب ..
إنني مدرك
....أن لا أحدا.. سواك
........ يزرع الربيع في أرضي
............. يرسم البسمة..
 على وجهي
سبحانك..اللهم

إحسان الموسوي البصري

هكذا أرادت الأقدار..

أنا..
تائه بلا أختيار
كيف..أخرجك من ذاتي؟؟
لامفر منك..
ماسرك..
أيتها الغجرية الشقراء
....كل الوجوه عابرة ...أمام ناظري
.........إلا وجهك عالق.. بذاكرتي
كل لحظة..أستحضر ملامحه ...بأحداقي
ليحملني..
.....الى عالمك الجميل
فالهمسات..
.....لم تعد تكفيني
أواه..
لم يتبقى للفجر الا ...القليل
أيها المساء...
...تمهل
فلم يحن الأوان بعد
.......أعرني لحظة من .....سوادك
لأتوارى..
بين..جدران..
عزلتي.

إحسان الموسوي البصري

فضفضات..

صغيرتي...
.....أيتها
الملاك الحالم..
يا مبسم الفجر..
.....لا أملك إلا قلبا يهفو..اليك
هل ..يحق لي أن أحبك؟
...هل يحق لي أن أنسج لك حياةً ..
من النجوم ..المتلألأة
فأنا..
أنتظر..إشراقتك
عاما..بعد عام
....منذ
رنة خلخالك
أنا..
أعشقك فوق ماتتخيلين
صغيرتي..
متى... تأخذينني
اليك..

إحسان الموسوي البصري

حكاية لاتنتهي..

ماذا..
... يضرك
.......لوعرجت الى السماء
..........................حيث البهاء
حيث ..العلا
..وعوالم
.....تبدو اليك بلا إنتهاء
..القلب
......يعشق نجمة
.......... وأنا على جنح السنا
ً..................طير يحلق في الفضاء
خلجات..
....روحي لم تزل
ترنو..
.........لخوف محتمل
..أمضي
....وحلمي في فمي
كي..
.......لايراه اللائمون
حتى..
...ملامسة الشعاع

إحسان الموسوي البصري

والكاظمين الغيظ...

ياويحَ نفسي، متعبةٌ شعثاءٌ لاتستريح، بالكادِ تستجمعُ قواها، لتدركَ أن المسافاتَ طويلة أكثر مما ينبغي، ولتدرك أن غطرسةَ الأيام أكثر مماتتحمله،وهذا الليل طويل، يستبيح كل مالديها، لم يعد بٱستطاعِتها أن تستغيثُ، تتمتمُ بشيءٍ لا أعرفهُ ، مازالتْ ملقات على قارعةِ التمني، بينَ الوهمِ والحقيقةِ، لها ألف عينٍ تدمعُ ، ولها الف قلبٍ يخشعُ ، مذ شُيِّعَ الحق في جنازتهِ الأخيرة....

إحسان الموسوي البصري

صدى أعماقي..

بينَ اللحظةِ والأخرى تُكبلُني أسوارُ العزلةِ ، وكأَنَنَي سجينُ منذُ الأزلِ ،

 أنتظرُ النهايةَ المحتومةَ ، تَمرُ السنواتُ أمامَ ناظرِي ، الواحِدةُ تلوَ

 الأُخرى ، تنسابُ الى مالا نهايةٍ ، وأَ نا أتابعُ صمتي ، أَ ترَقَبُ شيئَاً ما ، قدْ

 يمنَحَني بَهْجَةَ مصطَنَعَةً ، أو لَعَلَهُ يَجْلِبُ النحسَ معَهَُ ، أنا لا أُؤمِنُ

 بالأَراجيفِ ، ولكني مُضْطَرٌ للأيمانِ بهِ ، فَضلاً عنْ إنتِظارهِ ، فمابينَ

 الانتِظار والأمَل هناكَ فُسحَة منَ الحَياةِ ، قَدْ تولدُ منْ رَحِم المعاناة..

إحسان الموسوي البصري

لن أتردد..

مذ..
هبطت ...
على أرض....
تبشر بالمزن المطير..
طفقت..
أجمع ابتساماتي
للحظة فرح منتظرة
نعم..
مازلت..
أراك تبتعدين عني
ولكن..
توهمني..
المسافات..
إنني..على مشارف قلبك

إحسان الموسوي البصري
قبلاتي على جبينكم
استاذنا
الكريم
تحياتي لك
*********************************
ع. لجنة الاشراف النقدي واللغوي لموسوعة المبدعين العرب والانسانية جمعاء / الاستاذ جاسم آل حمد الجياشي / العراق





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق