(أسئَلةً ورٌؤى)
صاحب الغرابي......من العراق
ذاتَ غروبٍ
جَلسَ تَحتَ دَوحَةً
مضيئةً
ألوانَها يُخالفً
سائرَ الألوانَ
يَقرأ وردهُ
يُرتِلُ قُداسَهُ
بَعدها مَضَتْ
أسئلةُ ورُؤى
تَتَوهَجُ كَتوهِجِ مَوقِدٍ
قديمٍ
تَطوفُ بَينَ ثناياهُ
تَخمَرَ عَقلهُ المُتَشظي
كخيالِ طائرٍ
حلّق في قصرِ متاهةٍ
بَينَ رَعَداتِ دَقيقةٍ
كأنِّه ظَلال رُؤى
طَعمُ شَراب
تٌوتٍ أحمرٍ
وآهٍ لهٌ
ما أطيبَهٌ.
صاحب الغرابي......من العراق
ذاتَ غروبٍ
جَلسَ تَحتَ دَوحَةً
مضيئةً
ألوانَها يُخالفً
سائرَ الألوانَ
يَقرأ وردهُ
يُرتِلُ قُداسَهُ
بَعدها مَضَتْ
أسئلةُ ورُؤى
تَتَوهَجُ كَتوهِجِ مَوقِدٍ
قديمٍ
تَطوفُ بَينَ ثناياهُ
تَخمَرَ عَقلهُ المُتَشظي
كخيالِ طائرٍ
حلّق في قصرِ متاهةٍ
بَينَ رَعَداتِ دَقيقةٍ
كأنِّه ظَلال رُؤى
طَعمُ شَراب
تٌوتٍ أحمرٍ
وآهٍ لهٌ
ما أطيبَهٌ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق