أنهار من حب
المنارةُ التي عمرها أكبرُ من عمرِ وطنِ شعبُ الجاليات، آن لها الرحيل وجعاً، أُضيفَ الى أوجاعُنا بأصابعِ تي أن تي نوبل للسلام، هكذا تبدأ الحكاياتُ حيرةً وذهولاً، قلمي الذي عَهدتُ بهِ عبداً للسبابةِ والإبهام؛ عبدا عقلٍ يرنو ببصيرةِ عاشقٌ، ليومِ سلام، لو نظهِر ما في القلب بلا تضليل؛ لجرت من تحتِ أرواحِنا أنهار من حُب
نصيف الشمري
العراق
2017/6/22
المنارةُ التي عمرها أكبرُ من عمرِ وطنِ شعبُ الجاليات، آن لها الرحيل وجعاً، أُضيفَ الى أوجاعُنا بأصابعِ تي أن تي نوبل للسلام، هكذا تبدأ الحكاياتُ حيرةً وذهولاً، قلمي الذي عَهدتُ بهِ عبداً للسبابةِ والإبهام؛ عبدا عقلٍ يرنو ببصيرةِ عاشقٌ، ليومِ سلام، لو نظهِر ما في القلب بلا تضليل؛ لجرت من تحتِ أرواحِنا أنهار من حُب
نصيف الشمري
العراق
2017/6/22
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق