كُنْ عُيوّني....
تعالَ قُدني،
بظلمةِ الموصلِ المنهارِ،
ففي مدينةٍ بلا حدباءٍ،
العيونُ عمياءٌ لا تبصرُ بالنهارِ.
العمائمُ فيها فقط يبصرونَ،
وإنْ كانوا عميانَ الآبصارِ.
في الموصلِ الدجالونَ ينتصرونَ،
في لعبةِ الخسةِ وفي القمارِ.
كُنْ عيونَ ام الربيعينِ،
يا أملاً آنتظرته كالامطارِ،
من حدودِ جهنمٍ وجمراتِ النارِ.
في الموصلِ،
يموتُ البصرُ وتُسمَلُ العيونُ،
وينتحرُ الجنينُ بحسرةِ الحصارِ.
في الموصلِ كُن عُيوني،
بلا (حشدٍ)و(حرسٍ) ولا دمارِ.
نهاد معروف.
تعالَ قُدني،
بظلمةِ الموصلِ المنهارِ،
ففي مدينةٍ بلا حدباءٍ،
العيونُ عمياءٌ لا تبصرُ بالنهارِ.
العمائمُ فيها فقط يبصرونَ،
وإنْ كانوا عميانَ الآبصارِ.
في الموصلِ الدجالونَ ينتصرونَ،
في لعبةِ الخسةِ وفي القمارِ.
كُنْ عيونَ ام الربيعينِ،
يا أملاً آنتظرته كالامطارِ،
من حدودِ جهنمٍ وجمراتِ النارِ.
في الموصلِ،
يموتُ البصرُ وتُسمَلُ العيونُ،
وينتحرُ الجنينُ بحسرةِ الحصارِ.
في الموصلِ كُن عُيوني،
بلا (حشدٍ)و(حرسٍ) ولا دمارِ.
نهاد معروف.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق