الدكتور والطلاب بين الفشل والتمرد أُصيبعات ميتة
بقلم سيدمحمدالياسري
قد اخفق اساتذة الجامعات - مع الاسف- بعد اخفاق المعلم - المدرس ، في خلق اثر في نفوس مريدهم على الاقل الاذكياء والمبدعين ، ومانرى اليوم الا بون شاسع مابين الطالب الجامعي والدكتور ، الا الجامعات العريقة الموغلة بمستويين الاول : القدم والثاني انها تحظى بموقع اجتماعي متحضر فكان اللقاح القديم مع الجديد وثبات الاخلاقية والتأثير واقصد جامعة المستنصرية وبغداد والكوفة والبصرة وفيما بينهم تفاوت وفيما بين الجامعة تفاوت بالكليات وفيما مابين الكليات تفاوت في الاساتذة ، لكن ليس كما في السابق بين الطالب واستاذه وقد شكى بعض اساتذة المستنصرية وبغداد عندما تناقشنا هذا الموضوع ان الاصل عائد الى كل جيل فكل جيل يأتي اقل ادراكا من الجيل السابق ولعله حتى بالحجم والمواقف معززا ان الطالب سابقا اذا لم يكن قاريء ومطلع او شاعرا أو كاتب او له مواهب فهو طالب يمتاز بالرزانة والاحترام والتقاليد في الكلام والاحترام وليس الان بالميوعة وصغرالسن والحجم فكأنك تتحدث مع تلميذ بالابتدائية ! هذا الكلام الذي تقريبا اجمع عليه الاساتذة ، لا يمكن ان ينطبق عليه المعيار الثقافي لسبب وجود التعليم العالي والبحث العلمي ، صحيح ان كلمة ( تربية ) رفعت لان الطالب عند تخرجه من السادس ودخوله مرحلة جامعية قد اكمل معاييره الاخلاقية وانه تحمل المسؤولية فقد اكمل ١٨ عاما ، لكن المعيار الحقيقي ان عقله مؤهل علميا ونفسيته مستقرة وعليه يجب ان يسير بهذا العمر الى بناء او تبني ايدلوجية وخط واضح يتخذه في حياته كمسار اخلاقي وعقلي وانتمائي تخصصي وهذه من اهم المعايير والامزجة التي جعلت الطالب يبتعد عن تركيبة الجامعة لانها لم تتبنَ تخصصه او موهبته في كثير من الطلبة وخاصة المبدعين منهم ، فاجبارهم على التخصص جعلهم لاينتمون له وهو مجرد تقضية وقت وانتاج ونتيجة فيها كلمة : ناجح بعدها يذهب فكرة الى مستويين :
الاول : ان الدولة ستهمله ولا تعينه وبهذا يتشتت ذهنه عن الانتاج والبحث الدراسي والامتزاج مع المادة والاستاذ وعدم اتخاذ الاستاذ قدوة .
الاخر: ان صح التعين فهو ليس بمن يهوى اي ليس بمضمار التخصص الذي يهواه فتراه يخمل بالعطاء الفكري ويصيبه الجمود والكسل .
هذا من اتجاه فكر واحد هو فكر الاستاذ الذي بقى متفرجا عليه ولم يجذبه كشخص مثقف او متخصص او مبدع ، ولم ينته الامر بالدكتور بالتفرج بل اتهم من قبل الطلبة بالعنجهية فقد بعثت لي عدة رسائل وخاصة من جامعة ذي قار والمثنى والقادسية وواسط وكربلاء وديالى بان الاساتذة ( باستثناء عدد قليل جدا ) يعاملون الطلاب ليس كرجال بعضهم شارك في النخوة الوطنية والدفاع عنه وبعضهم قدم حياته واستشهد بل يعاملونهم بجفوة وتعال على ان لم يجدوا ماوصف لهم اساتذتهم - المعلمين و المدرسين- بان اجمل حياة سيعيشوها هي مرحلة الجامعة بل وجودوا انهم لازالوا يتعاملون كتلاميذ وان لا حقّ لهم بالنقاش ولم يروا ان احد من اساتذتهم مزح معهم او خرج من المادة الجامدة ليشرح له تفاصيل اخرى باسلوب مشوق ، بل بعضهم عندما قلت : حاولوا ان تناقشوا حتى لو على خطأ كي يثبت الدكتور باسلوبه الجيد انك على خطأ ولو شككت بشيء حتى لو انه صح قل للدكتور انني اعتبر هذه الفقرة او الجملة او القانون خطأ واتركه يشرح لك . فاجابوا : ناقش احدهم فطرد وناقش اخر فقال له انت احسن مني او من الذي كتب ؟ لعل فكرة عدم ترك الطالب للنقاش يؤيد ان الدكتور الجديد لم يكن له مؤهلات علمية او ثقافية فسابقا المبدعين والاذكياء هم من يصلوا الى هذه المرحلة ليس من اجل الشهادة بل من اجل افراغ ما بجعبتهم من افكار على عقول مؤهلة للاستيعاب ونخبة من المثقفين او المهيأين للثقافة ، ولعل هذا الجمود وهو الذي خلق مشاكل جامعية وخاصة ان بعض الاساتذة يرفض ان الطالب ياتي بالامتحان بفكرة أو بتعبير او اسلوب خاص وبالنهاية هي النتيجة واحدة فيطالبوا بادراج النص من دون اي تغيير او تلاعب باللغة العربية الواسعة الطيف ، والمطاوعة والبلاغة ، وهذا هو الذي جعل ظاهرة كانت غير موجودة الا نادرا بالجامعة وهي ظاهرة الغش بشكل كبير جدا علما ان بعض التلاميذ يشكون من بخل الدرجة على النص على الرغم من صحته ، بل ان معيار الدرجة في الجامعات صار مختلفا وهذا مارأيته ولمسته وخاصة بالنقاش اذ طالب جامعة ذي قار يرى ان درجة المقبول هي مساوية لدرجة جيد ، وان دراستهم وجهدهم لو كان في جامعة بغداد لكان المقبول مساوي لجيد والجيد مساوي للامتياز ، نحن لانعني ان الدكتور يهب درجات لكن المعيارية في فهم الطالب وخلقه استاذا او محاميا او طبيبا او موظفا ناجح يقع كله على اسلوب الدكتور وفهمه الى ماهية الطالب ، فالاستاذ اذ كان متعال وجاف بتعامله حتما سيكون الطالب خلال رحلة دراسته الطويلة جافا وبعد تخرجه نرى الطبيب جاف وقاس وكذلك المحامي والمعلم والموظف ...الخ ، فقد وصل ببعض الجامعات بهذا الظرف الصعب الذي نخاف على شبابنا من الخروج من الجامعة فصل الطلاب وترقين قيودهم بحجة الغش او سوء الاخلاق وهناك من فصل بسبب منشور على الفيس بوك فهل فكرت الجامعة عندما تعجز من توطين نفس على الطريق الصحيح والسكينة لا العبثية وترميه خارج جدارنها اي منظمة او حزب او فكرة سينتمي لها ، ان بقاء الطالب في مرحلة العبث يعني فشل الجامعة بترويض عقله ونفسه وفشلت برسم مسار صحيح لحياته لانها لم تجعله ان يرى هذا المسار بل تركته مغمض العينين وقالت له سير في الطريق الفلاني الصحيح، قد تكون من اخطاء التخطيط العام للوزارة ان تجعل كل طالب بمحافظته ، وهذا اكبر خطأ جعل الطلاب الذين هم نخبة الوطن وضوء المستقبل في معزل عن ثقافات بلده فهو درس الابتدائية والمتوسطة والاعدادية في قريته او منطقته ثم درس الجامعة في بعضهم بنفس المنطقة او في مركز محافظته فماذا شاهد ؟ وماذا رأى ؟ وبمن امتزج ؟ وبأي تجربة وقع؟ ربما حالة البلد لكن ليس كلها حالة غير مستقرة لماذا لم يأت ابن الشمال الى الجامعات الجنوبية او بالعكس على الاقل بغداد لينهل هذا من ذاك ويرى تقاليد هذه المنطقة ويستشعر بانها جزء منه لانها جزء من وطنه ، كذلك الاساتذة لماذا لايذهب اساتذة الجامعات العريقة الى المستحدثة والتي تدرس وتعامل الطلاب بمستوى الثانوية او الاعدادية لذا اوصي بما يلي:
١- لايكون القبول الطلبة كل طالب بمحافظته الا بظروف من اهمها اليتم والاعالة .
٢- نقل الاساتذة من الجامعات العريقة الى المستحدثة وبالعكس
٣- عدم نقل كل الاساتذة فلو نقلوا مثلا كل جامعة بغداد لذي قار وبالعكس فان الاخطاء ستنقل معهم ولايستفاد من الاستاذ العريق شيء بل مجموعات كتنسيب وتكون اقل شيء ٢سنة واعلاها ٤سنة كي تخرج دورة او نصف دورة.
٤- عدم فصل وترقين الطالب باي سبب كان لان اخراجه خارج سور الجامعة يهدد الطالب للانتماء الى مجموعات او احزاب اومنظمات او تكون به نكسة ينقله من التمرد العبثي الى الدمار.
٥- يتم معالجة الاخطاء لدى الطلبة والتركيز عليهم بالنصح والارشاد والنقل من جامعة الى اخرى او من قسم الى اخر او من كلية الى اخرى بعد دراسة اوضاع فشله او تمرده
٦- تخصيص معسكرات جامعية ( ليس المقصود بالجيش ) كسفرات او تعايش كلية مع كلية او جامعة مع اخرى وتكون خارج المحافظة اي ليس بغداد مع المستنصرية او ذي قار مع سومر
٧- عقد ندوات فكرية ومهرجانات ادبية وثقافية ويكون الضيف الشرف والذي يقيم الندوة من خارج البلد بان تأتي من جامعة عربية او اجنبية
٨- الى الاساتذة الكرام عدم التعالي على الطلبة والاستماع لهم حتى النهاية وتعليمهم الشجاعة بالرأي وخير استاذ من صادق التلميذ كاخ او حنى عليه كأب وشاركه بهمومه وفرحه وترحه
بقلم سيدمحمدالياسري
قد اخفق اساتذة الجامعات - مع الاسف- بعد اخفاق المعلم - المدرس ، في خلق اثر في نفوس مريدهم على الاقل الاذكياء والمبدعين ، ومانرى اليوم الا بون شاسع مابين الطالب الجامعي والدكتور ، الا الجامعات العريقة الموغلة بمستويين الاول : القدم والثاني انها تحظى بموقع اجتماعي متحضر فكان اللقاح القديم مع الجديد وثبات الاخلاقية والتأثير واقصد جامعة المستنصرية وبغداد والكوفة والبصرة وفيما بينهم تفاوت وفيما بين الجامعة تفاوت بالكليات وفيما مابين الكليات تفاوت في الاساتذة ، لكن ليس كما في السابق بين الطالب واستاذه وقد شكى بعض اساتذة المستنصرية وبغداد عندما تناقشنا هذا الموضوع ان الاصل عائد الى كل جيل فكل جيل يأتي اقل ادراكا من الجيل السابق ولعله حتى بالحجم والمواقف معززا ان الطالب سابقا اذا لم يكن قاريء ومطلع او شاعرا أو كاتب او له مواهب فهو طالب يمتاز بالرزانة والاحترام والتقاليد في الكلام والاحترام وليس الان بالميوعة وصغرالسن والحجم فكأنك تتحدث مع تلميذ بالابتدائية ! هذا الكلام الذي تقريبا اجمع عليه الاساتذة ، لا يمكن ان ينطبق عليه المعيار الثقافي لسبب وجود التعليم العالي والبحث العلمي ، صحيح ان كلمة ( تربية ) رفعت لان الطالب عند تخرجه من السادس ودخوله مرحلة جامعية قد اكمل معاييره الاخلاقية وانه تحمل المسؤولية فقد اكمل ١٨ عاما ، لكن المعيار الحقيقي ان عقله مؤهل علميا ونفسيته مستقرة وعليه يجب ان يسير بهذا العمر الى بناء او تبني ايدلوجية وخط واضح يتخذه في حياته كمسار اخلاقي وعقلي وانتمائي تخصصي وهذه من اهم المعايير والامزجة التي جعلت الطالب يبتعد عن تركيبة الجامعة لانها لم تتبنَ تخصصه او موهبته في كثير من الطلبة وخاصة المبدعين منهم ، فاجبارهم على التخصص جعلهم لاينتمون له وهو مجرد تقضية وقت وانتاج ونتيجة فيها كلمة : ناجح بعدها يذهب فكرة الى مستويين :
الاول : ان الدولة ستهمله ولا تعينه وبهذا يتشتت ذهنه عن الانتاج والبحث الدراسي والامتزاج مع المادة والاستاذ وعدم اتخاذ الاستاذ قدوة .
الاخر: ان صح التعين فهو ليس بمن يهوى اي ليس بمضمار التخصص الذي يهواه فتراه يخمل بالعطاء الفكري ويصيبه الجمود والكسل .
هذا من اتجاه فكر واحد هو فكر الاستاذ الذي بقى متفرجا عليه ولم يجذبه كشخص مثقف او متخصص او مبدع ، ولم ينته الامر بالدكتور بالتفرج بل اتهم من قبل الطلبة بالعنجهية فقد بعثت لي عدة رسائل وخاصة من جامعة ذي قار والمثنى والقادسية وواسط وكربلاء وديالى بان الاساتذة ( باستثناء عدد قليل جدا ) يعاملون الطلاب ليس كرجال بعضهم شارك في النخوة الوطنية والدفاع عنه وبعضهم قدم حياته واستشهد بل يعاملونهم بجفوة وتعال على ان لم يجدوا ماوصف لهم اساتذتهم - المعلمين و المدرسين- بان اجمل حياة سيعيشوها هي مرحلة الجامعة بل وجودوا انهم لازالوا يتعاملون كتلاميذ وان لا حقّ لهم بالنقاش ولم يروا ان احد من اساتذتهم مزح معهم او خرج من المادة الجامدة ليشرح له تفاصيل اخرى باسلوب مشوق ، بل بعضهم عندما قلت : حاولوا ان تناقشوا حتى لو على خطأ كي يثبت الدكتور باسلوبه الجيد انك على خطأ ولو شككت بشيء حتى لو انه صح قل للدكتور انني اعتبر هذه الفقرة او الجملة او القانون خطأ واتركه يشرح لك . فاجابوا : ناقش احدهم فطرد وناقش اخر فقال له انت احسن مني او من الذي كتب ؟ لعل فكرة عدم ترك الطالب للنقاش يؤيد ان الدكتور الجديد لم يكن له مؤهلات علمية او ثقافية فسابقا المبدعين والاذكياء هم من يصلوا الى هذه المرحلة ليس من اجل الشهادة بل من اجل افراغ ما بجعبتهم من افكار على عقول مؤهلة للاستيعاب ونخبة من المثقفين او المهيأين للثقافة ، ولعل هذا الجمود وهو الذي خلق مشاكل جامعية وخاصة ان بعض الاساتذة يرفض ان الطالب ياتي بالامتحان بفكرة أو بتعبير او اسلوب خاص وبالنهاية هي النتيجة واحدة فيطالبوا بادراج النص من دون اي تغيير او تلاعب باللغة العربية الواسعة الطيف ، والمطاوعة والبلاغة ، وهذا هو الذي جعل ظاهرة كانت غير موجودة الا نادرا بالجامعة وهي ظاهرة الغش بشكل كبير جدا علما ان بعض التلاميذ يشكون من بخل الدرجة على النص على الرغم من صحته ، بل ان معيار الدرجة في الجامعات صار مختلفا وهذا مارأيته ولمسته وخاصة بالنقاش اذ طالب جامعة ذي قار يرى ان درجة المقبول هي مساوية لدرجة جيد ، وان دراستهم وجهدهم لو كان في جامعة بغداد لكان المقبول مساوي لجيد والجيد مساوي للامتياز ، نحن لانعني ان الدكتور يهب درجات لكن المعيارية في فهم الطالب وخلقه استاذا او محاميا او طبيبا او موظفا ناجح يقع كله على اسلوب الدكتور وفهمه الى ماهية الطالب ، فالاستاذ اذ كان متعال وجاف بتعامله حتما سيكون الطالب خلال رحلة دراسته الطويلة جافا وبعد تخرجه نرى الطبيب جاف وقاس وكذلك المحامي والمعلم والموظف ...الخ ، فقد وصل ببعض الجامعات بهذا الظرف الصعب الذي نخاف على شبابنا من الخروج من الجامعة فصل الطلاب وترقين قيودهم بحجة الغش او سوء الاخلاق وهناك من فصل بسبب منشور على الفيس بوك فهل فكرت الجامعة عندما تعجز من توطين نفس على الطريق الصحيح والسكينة لا العبثية وترميه خارج جدارنها اي منظمة او حزب او فكرة سينتمي لها ، ان بقاء الطالب في مرحلة العبث يعني فشل الجامعة بترويض عقله ونفسه وفشلت برسم مسار صحيح لحياته لانها لم تجعله ان يرى هذا المسار بل تركته مغمض العينين وقالت له سير في الطريق الفلاني الصحيح، قد تكون من اخطاء التخطيط العام للوزارة ان تجعل كل طالب بمحافظته ، وهذا اكبر خطأ جعل الطلاب الذين هم نخبة الوطن وضوء المستقبل في معزل عن ثقافات بلده فهو درس الابتدائية والمتوسطة والاعدادية في قريته او منطقته ثم درس الجامعة في بعضهم بنفس المنطقة او في مركز محافظته فماذا شاهد ؟ وماذا رأى ؟ وبمن امتزج ؟ وبأي تجربة وقع؟ ربما حالة البلد لكن ليس كلها حالة غير مستقرة لماذا لم يأت ابن الشمال الى الجامعات الجنوبية او بالعكس على الاقل بغداد لينهل هذا من ذاك ويرى تقاليد هذه المنطقة ويستشعر بانها جزء منه لانها جزء من وطنه ، كذلك الاساتذة لماذا لايذهب اساتذة الجامعات العريقة الى المستحدثة والتي تدرس وتعامل الطلاب بمستوى الثانوية او الاعدادية لذا اوصي بما يلي:
١- لايكون القبول الطلبة كل طالب بمحافظته الا بظروف من اهمها اليتم والاعالة .
٢- نقل الاساتذة من الجامعات العريقة الى المستحدثة وبالعكس
٣- عدم نقل كل الاساتذة فلو نقلوا مثلا كل جامعة بغداد لذي قار وبالعكس فان الاخطاء ستنقل معهم ولايستفاد من الاستاذ العريق شيء بل مجموعات كتنسيب وتكون اقل شيء ٢سنة واعلاها ٤سنة كي تخرج دورة او نصف دورة.
٤- عدم فصل وترقين الطالب باي سبب كان لان اخراجه خارج سور الجامعة يهدد الطالب للانتماء الى مجموعات او احزاب اومنظمات او تكون به نكسة ينقله من التمرد العبثي الى الدمار.
٥- يتم معالجة الاخطاء لدى الطلبة والتركيز عليهم بالنصح والارشاد والنقل من جامعة الى اخرى او من قسم الى اخر او من كلية الى اخرى بعد دراسة اوضاع فشله او تمرده
٦- تخصيص معسكرات جامعية ( ليس المقصود بالجيش ) كسفرات او تعايش كلية مع كلية او جامعة مع اخرى وتكون خارج المحافظة اي ليس بغداد مع المستنصرية او ذي قار مع سومر
٧- عقد ندوات فكرية ومهرجانات ادبية وثقافية ويكون الضيف الشرف والذي يقيم الندوة من خارج البلد بان تأتي من جامعة عربية او اجنبية
٨- الى الاساتذة الكرام عدم التعالي على الطلبة والاستماع لهم حتى النهاية وتعليمهم الشجاعة بالرأي وخير استاذ من صادق التلميذ كاخ او حنى عليه كأب وشاركه بهمومه وفرحه وترحه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق