بقلم : محمد الناصر شيخاوي/تونس
------------ الواجهات الحزينة -----------
لَيْسَ لديَّ مَاأُخْفِي
كُلُّ سُطُورَي عِرَاكُ
و الحرف دَمْ دَمَ هاتفا
ملء الْفَوَاصِلِ و النِّقَاطِ
أفيقي يا أمة العرب
يُحَاكُ لَك مَا يُحَاكُ
فهذه قدس فِي حِضْنِ مُغْتَصِبٍ
و هناك غير بعيد
يمنٌ /
فِي الدِّمَاءِ مُدَرَّجٌ / باليمين ذَبيحُ
فمتى تَسْتَرِدُّ حُروفُ الضّادِ بَهْجَتَهَا
و متى بَعْدَ طُولِ لَيْل ٍ مُظْلِمٍ
تَسْتَعِيدُ شُمُوسَهَا
دِمَشْقُ و الْعِرَاقُ ؟!
------------ الواجهات الحزينة -----------
لَيْسَ لديَّ مَاأُخْفِي
كُلُّ سُطُورَي عِرَاكُ
و الحرف دَمْ دَمَ هاتفا
ملء الْفَوَاصِلِ و النِّقَاطِ
أفيقي يا أمة العرب
يُحَاكُ لَك مَا يُحَاكُ
فهذه قدس فِي حِضْنِ مُغْتَصِبٍ
و هناك غير بعيد
يمنٌ /
فِي الدِّمَاءِ مُدَرَّجٌ / باليمين ذَبيحُ
فمتى تَسْتَرِدُّ حُروفُ الضّادِ بَهْجَتَهَا
و متى بَعْدَ طُولِ لَيْل ٍ مُظْلِمٍ
تَسْتَعِيدُ شُمُوسَهَا
دِمَشْقُ و الْعِرَاقُ ؟!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق