كاد يفجر سكوني
ويطلق عنان جنوني
فتشبثت ببعض مما مضى
ومددت يدي لاوراقي
فكان خيالك يلاحقني
ويثير جوارحي
ويستنطق مشاعري
بان الحياة
عبث بلا وطن
ولا وطن
اذا كان الحارس فيه
هو الحرامي
فلا بد من تفجير الصمت
ولا بد من العيش بعز
وتقديم الاضاحي
اقتداء بما مضى
كثورة الحسين عليه السلام
وتبقى الثورة خالدة
لرفض الظلم
وتصحيح المسار
في كل زمان ومكان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق