كه زال ابراهيم
الشاعرة كه زال ابراهيم خدر ولدت في قصبة قلعة دزه - قضاء قلعة دزه عام 1968 ، عملت مدرسة في اعدادية صناعة السليمانية
* كتبت الشعر منذ عام 1987 ولها الكثير من الإصدارات الأدبية ومنها 21 ديوان شعري باللغة الكردية، جاءت كلّها على نفقتها الخاصّة منها (قبل أن تحبني / لا أحياء إلاّ بعطر أنفاسك / قلوب وألوان خريف / الحروف بكاء الكلمات قطرات / النداء لسقوط الورد / عيد الموت / معركة سلام / الأنامل في حضرةِ أوراد / هذه الليلة / شذرات العشق / توسلات قبلة / قص شعري بيدك / اعْذرني يا أيلا / كلمات بعد الوداع / عين للعشق حضن للمحبة )
* ترجمت دواوينها الشعريّة إلى اللغة ( الفارسية / اللاتينة / العربية / الانكليزية / الالمانية / الرّوسية / الاسبانية) .
* قُدِّمت العشرات من رسائل الماجستير واطاريح الدكتوراه في جامعات كردستان والتي تتناولت دواوينها الشعريّة.
* لها ديوان شعري مترجم إلى العربية بعنوان ( عين للعشق حضن للمحبة )
* لها ديوان شعري مترجم الي اللغة الفارسية.
* هناك حوالي 110 مقال نقدي كتب باللغة العربية وترجم إلى اللغة الكردية ونشر في العديد من الصحف والمجلات ( الزمان / الشرق الأوسط / الاتحاد / جريدة المستقبل / الحقيقة / طريق الشعب / الجماهير وطريق الحرية / مجلة الحياة تصدر في سوريا / وسردم عربي / كه لاويز نوى / الجسر /الشرق الاوسط ايراني / راية الحرية / جريدة تشرين / نهج الحرية / العراق / جريدة فكر / جريدة البنية / جريدة العراق اليوم / جريدة المدي / مجلة صدي فصول / جريدة الشعب الجزائري. امارجي اديبي / مجلة الثقافة الامارات مجلة مبدعون ) .
* حصلت على 70جائزة ووسام وشهادات شكر وتقدير في كوردستان العراق.
* حصلت على المركز الأول في الشعر عن ديوان ( قصبة قلعة دزة ) وتسلّمت الجائزة عن هذا المركز من وزير الثقافة العراقي.
* حصلت على المركز الأوّل في الشعر في قصبة قلعة دزة.
* حصلت على المركز السادس في الشعر في دولة مصر
* حلصت على العديد من الجّوائز والشّهادات التقديريّة في الكثير من الدّول العربيّة.
* في مجمل المسابقات الأدبيّة الّتي شاركت فيها، حصلت 20 مرّة على المركز الأوّل و 35 مرّة على المركز الثاني و 18 مرّة على المركز الثالث و12 مرّة على المركز الرابع.
* كتب الناقد عبد الوهاب القوسي في موقع تلسقف ( اعترف ذى بدء باننى امام شاعرة يصعب على اى كاتب او ناقد ان يلم بتجربتها الشعرية المتعدده ،فنحن امام ظاهرة شديدة الخصوصيه من جهه شديدة العمومية من جهة اخرى ،كيف لا وقد استطاعت من خلال اعمالها ان تجسد روح وضمير امة مكافحه بالتوافق والانسجام التام مع تجاربها الشخصية بافراحها واطراحها ،فالشاعرة تمتلك تجربة شعرية ذات ابعاد وجدانية حسية ورمزية صعودا نحو المقدس فى اطار من الصبغة الصوفية.. ربما لتقارب الثقافة الكردية والفارسية.. ولكن العبارات الشعرية وانتقاء الالفاظ المعبرة عن الحالة الوجدانية واستخدام الرمزية بحرفه.. تجعلنا نتساءل؟ هل نحن امام ظاهرة جديدة للرومانسية لديها ادواتها المختلفة كثيرا عن الرومانسية التى اعتدناها... وفى كل الاحوال نحن امام شاعرة تغوص فى النفس البشرية لتستخرج منها كل ما هو غال وسام ونفيس )
* ذكر الناقد (علوان السلمان) بدراسته النقدية على شعر"كه زال" قائلاً ( إن النصوص الشعرية التي قدمتها الشاعرة انبعثت من ثنايا الطبيعة الكوردستانية, مشيراً إلى انها عبرت عن وجودها الشعوري والروحي للأشياء وذلك للخروج من عذاباتها والانكسارات النفسية الناتجة عن واقع مأزوم والتحول صوب الوجود الفاعل الذي تحقق ذاتها الحالمة ) وأضاف ( إن الشاعره باستخدامها الأسلوب اللوني في نصوصها فهي بذلك تجسد البعد الشعوري من خلال انعكاس اللون على عالمها الذاتي بوصفه مرايا عاكسة لأحاسيسها وانعكاسا للتدرج النفسي الذي يسبح بين ثنايا النص من خلال محاورة الذات )
* تناول العديد من الكتاب والنقاد قصائدها منهم ( أدهام نمر حريز / الناقد ناظم ناصر القريشي / الناقد علوان السلمان / الناقد حسين عوفي / الكاتب شريف رزق / الكاتب مقبل احمد العمري / الكاتبة نجاح ابراهيم / الكاتب موسى الشايب / الكاتب عبد الوهاب القوصي / عبد الوهاب طالباني)
* كتبت الشعر منذ عام 1987 ولها الكثير من الإصدارات الأدبية ومنها 21 ديوان شعري باللغة الكردية، جاءت كلّها على نفقتها الخاصّة منها (قبل أن تحبني / لا أحياء إلاّ بعطر أنفاسك / قلوب وألوان خريف / الحروف بكاء الكلمات قطرات / النداء لسقوط الورد / عيد الموت / معركة سلام / الأنامل في حضرةِ أوراد / هذه الليلة / شذرات العشق / توسلات قبلة / قص شعري بيدك / اعْذرني يا أيلا / كلمات بعد الوداع / عين للعشق حضن للمحبة )
* ترجمت دواوينها الشعريّة إلى اللغة ( الفارسية / اللاتينة / العربية / الانكليزية / الالمانية / الرّوسية / الاسبانية) .
* قُدِّمت العشرات من رسائل الماجستير واطاريح الدكتوراه في جامعات كردستان والتي تتناولت دواوينها الشعريّة.
* لها ديوان شعري مترجم إلى العربية بعنوان ( عين للعشق حضن للمحبة )
* لها ديوان شعري مترجم الي اللغة الفارسية.
* هناك حوالي 110 مقال نقدي كتب باللغة العربية وترجم إلى اللغة الكردية ونشر في العديد من الصحف والمجلات ( الزمان / الشرق الأوسط / الاتحاد / جريدة المستقبل / الحقيقة / طريق الشعب / الجماهير وطريق الحرية / مجلة الحياة تصدر في سوريا / وسردم عربي / كه لاويز نوى / الجسر /الشرق الاوسط ايراني / راية الحرية / جريدة تشرين / نهج الحرية / العراق / جريدة فكر / جريدة البنية / جريدة العراق اليوم / جريدة المدي / مجلة صدي فصول / جريدة الشعب الجزائري. امارجي اديبي / مجلة الثقافة الامارات مجلة مبدعون ) .
* حصلت على 70جائزة ووسام وشهادات شكر وتقدير في كوردستان العراق.
* حصلت على المركز الأول في الشعر عن ديوان ( قصبة قلعة دزة ) وتسلّمت الجائزة عن هذا المركز من وزير الثقافة العراقي.
* حصلت على المركز الأوّل في الشعر في قصبة قلعة دزة.
* حصلت على المركز السادس في الشعر في دولة مصر
* حلصت على العديد من الجّوائز والشّهادات التقديريّة في الكثير من الدّول العربيّة.
* في مجمل المسابقات الأدبيّة الّتي شاركت فيها، حصلت 20 مرّة على المركز الأوّل و 35 مرّة على المركز الثاني و 18 مرّة على المركز الثالث و12 مرّة على المركز الرابع.
* كتب الناقد عبد الوهاب القوسي في موقع تلسقف ( اعترف ذى بدء باننى امام شاعرة يصعب على اى كاتب او ناقد ان يلم بتجربتها الشعرية المتعدده ،فنحن امام ظاهرة شديدة الخصوصيه من جهه شديدة العمومية من جهة اخرى ،كيف لا وقد استطاعت من خلال اعمالها ان تجسد روح وضمير امة مكافحه بالتوافق والانسجام التام مع تجاربها الشخصية بافراحها واطراحها ،فالشاعرة تمتلك تجربة شعرية ذات ابعاد وجدانية حسية ورمزية صعودا نحو المقدس فى اطار من الصبغة الصوفية.. ربما لتقارب الثقافة الكردية والفارسية.. ولكن العبارات الشعرية وانتقاء الالفاظ المعبرة عن الحالة الوجدانية واستخدام الرمزية بحرفه.. تجعلنا نتساءل؟ هل نحن امام ظاهرة جديدة للرومانسية لديها ادواتها المختلفة كثيرا عن الرومانسية التى اعتدناها... وفى كل الاحوال نحن امام شاعرة تغوص فى النفس البشرية لتستخرج منها كل ما هو غال وسام ونفيس )
* ذكر الناقد (علوان السلمان) بدراسته النقدية على شعر"كه زال" قائلاً ( إن النصوص الشعرية التي قدمتها الشاعرة انبعثت من ثنايا الطبيعة الكوردستانية, مشيراً إلى انها عبرت عن وجودها الشعوري والروحي للأشياء وذلك للخروج من عذاباتها والانكسارات النفسية الناتجة عن واقع مأزوم والتحول صوب الوجود الفاعل الذي تحقق ذاتها الحالمة ) وأضاف ( إن الشاعره باستخدامها الأسلوب اللوني في نصوصها فهي بذلك تجسد البعد الشعوري من خلال انعكاس اللون على عالمها الذاتي بوصفه مرايا عاكسة لأحاسيسها وانعكاسا للتدرج النفسي الذي يسبح بين ثنايا النص من خلال محاورة الذات )
* تناول العديد من الكتاب والنقاد قصائدها منهم ( أدهام نمر حريز / الناقد ناظم ناصر القريشي / الناقد علوان السلمان / الناقد حسين عوفي / الكاتب شريف رزق / الكاتب مقبل احمد العمري / الكاتبة نجاح ابراهيم / الكاتب موسى الشايب / الكاتب عبد الوهاب القوصي / عبد الوهاب طالباني)
توفيت رحمها الله في 25 نيسان 2018
مقاطع من شعرها
أهديكَ ثلاثَ ورداتٍ منْ حدائقِ عشقي
الأولى كيْ ترقصَ علي يديْكَ
والثانيةَ لشفتيْكَ كيْ تغنّيَ بها
والثالثةَ لعينيْكَ حتى تمسحَ بها دموعَكَ
كيْ تعرفَ أنَّ حديقتي
لا توجدُ فيها يدٌ لسفكِ الدّماءِ
لا توجدُ فيها شفةٌ للغضبِ
ولا توجدُ فيها عينٌ للبكاءِ
———————
1
أيها الرجل
انت لماذا تُصلي من أجلِ الجَنةِ
اذا كان اللهُ قد منَحكَ
جنةً في بيتكَ هي إمراة
2
عجيبٌ انا وردةٌ وانتَ نحلةٌ
النحلةُ من اجلِ الوردةِ تفدي حياتها
وانا اغتالُ من اجلِكَ
3
المرأةُ تُشبهُ جَدولا
لايروي عطشهم ولاينقص
ولكن القليل منكم
يستطيعون العوم فيه دون
أن يغرقوا
4
أُمنيتي
انتَ تكون إمراة وأنا رجلاً
وعند ذاك لم يكن هنالك فرقٌ
فقدكنتُ أجعلَكَ ذليلا
5
أحب أن أصبح أنثى صقر
تصبح لي اجنحةٌ واطير
لكن على الدوام أنت تسرقُ أجنحتي
6
نحن الاثنان سجينان
أنت سجينُ العرف والعادات
وأنا سجينةُ الخوف
7
لافرقَ بيننا
لكن هل يجوز
أن أحترقَ بنارِ جهنم
وأنتَ تعيشُ في جنةِ الخيال
8
إبنتي لاتستطع ان تُغني
أغاني “كاظم” في درسِ النّشيد
لانهُ في درسٍ أخرَ ستحصل
على الصفر
9
حياتك حلم بلا امنية
وحياتي
جعبة مملوءة بكلمات
محبة مختفية وعشق خيالي
وقبلات مسروقة
10
وطني
شوراعُهُ مملوءةٌ برائحةِ الخوف
وايديه مملوءة برائحة الخيانة
و لغاته مملوءة با لكَذِب
ماذا أُسميَ هذا الوطن ؟
11
ولدنا ببراءة
ولكن لم نستطع أن نكتبَ طهارَتنا
لاتوجد عينٌ للعشق
ولايوجد قلبُ للمحبة
مُجبرينَ
ان نقول لهذه التربة”عشت”
12
من أجل أن نكون
شخصين مختلفين
يجب ان نكون لونيّن مُختلطين
أو وردتيّن لهما نفسُ الرائحةِ
ظلمُ رقصِ الرغبات
يجعل العشقَ يتنهد
—————————
أهديكَ ثلاثَ ورداتٍ منْ حدائقِ عشقي
الأولى كيْ ترقصَ علي يديْكَ
والثانيةَ لشفتيْكَ كيْ تغنّيَ بها
والثالثةَ لعينيْكَ حتى تمسحَ بها دموعَكَ
كيْ تعرفَ أنَّ حديقتي
لا توجدُ فيها يدٌ لسفكِ الدّماءِ
لا توجدُ فيها شفةٌ للغضبِ
ولا توجدُ فيها عينٌ للبكاءِ
———————
1
أيها الرجل
انت لماذا تُصلي من أجلِ الجَنةِ
اذا كان اللهُ قد منَحكَ
جنةً في بيتكَ هي إمراة
2
عجيبٌ انا وردةٌ وانتَ نحلةٌ
النحلةُ من اجلِ الوردةِ تفدي حياتها
وانا اغتالُ من اجلِكَ
3
المرأةُ تُشبهُ جَدولا
لايروي عطشهم ولاينقص
ولكن القليل منكم
يستطيعون العوم فيه دون
أن يغرقوا
4
أُمنيتي
انتَ تكون إمراة وأنا رجلاً
وعند ذاك لم يكن هنالك فرقٌ
فقدكنتُ أجعلَكَ ذليلا
5
أحب أن أصبح أنثى صقر
تصبح لي اجنحةٌ واطير
لكن على الدوام أنت تسرقُ أجنحتي
6
نحن الاثنان سجينان
أنت سجينُ العرف والعادات
وأنا سجينةُ الخوف
7
لافرقَ بيننا
لكن هل يجوز
أن أحترقَ بنارِ جهنم
وأنتَ تعيشُ في جنةِ الخيال
8
إبنتي لاتستطع ان تُغني
أغاني “كاظم” في درسِ النّشيد
لانهُ في درسٍ أخرَ ستحصل
على الصفر
9
حياتك حلم بلا امنية
وحياتي
جعبة مملوءة بكلمات
محبة مختفية وعشق خيالي
وقبلات مسروقة
10
وطني
شوراعُهُ مملوءةٌ برائحةِ الخوف
وايديه مملوءة برائحة الخيانة
و لغاته مملوءة با لكَذِب
ماذا أُسميَ هذا الوطن ؟
11
ولدنا ببراءة
ولكن لم نستطع أن نكتبَ طهارَتنا
لاتوجد عينٌ للعشق
ولايوجد قلبُ للمحبة
مُجبرينَ
ان نقول لهذه التربة”عشت”
12
من أجل أن نكون
شخصين مختلفين
يجب ان نكون لونيّن مُختلطين
أو وردتيّن لهما نفسُ الرائحةِ
ظلمُ رقصِ الرغبات
يجعل العشقَ يتنهد
—————————
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق