............حميد شغيدل الشمري
تسَوّريْ
والتفي حَوليْ
كالافانينِ الرويةِ
مثلً العناقيدِ على عرشِ البهاءِ
وأميلي جَذرك ِ
في أديمي واغرزيهْ
وأشربيُ
كأس الوفاء ِ
وَرددي
(احبكْ ليش ما ادري)*
لًميْ آزاهيرَ الخمائلِ كلُها
وآعتصري
قطراتً عطرَ َِ محَّبتي
مَن مَبسمي
تلكَ الكرومُ تناغمتْ
وتخمّرتْ
وتمايلتُ
لا تدري هلْ أسْكَرتُها
ام.ْ قدّكِ الميالُ قَد آرهَبها
هَمسَت بأذنيّ
البلابلً والعصافيرُ
و طارتُ هاجرتْ أوكارها
ودوحُ من حمائمِ
يهدلُ*
(ياقاتلي باللحظ اول مرة //اجهز بثانية على المقتول)
ياروعتي
ان كانَ يقتلُ كل يوم ٍقتلةً
فانا أُصلَّبُ في المحاريبِ إحتضار
وبحبكِ الاف مراتٍ
اصلّبُ
وتطير.ُ من فوقي حمائمُ روحي ألتعبى
تلملمً نَفسَها.. مَن طارَ طارْ
من. حطَ جط ْ
سربٌ اضاعَ قائدهُ المسارً
وأتيهُ في وجهِ الحبيبِ
مابينَ عينين ِتحلقً كالطيورِ
وفمٍ تبسمٍ باشتهاءْ
يا وردٍ بستاني الذي فقدَ الحياءْ
استرً فَمي
فانا الذي شربَ الضياءْ
وصبهً بفمٍ محطم بالدجى
وأضرمَ النارُ غلى ابوابِ
ليَلى
يشتكي المً الجفاءْ
وراحَ يغرقُ بالدعاءْ
*/احبك ليش ما ادري ..اغنيه عراقيه شهيره
*/يهدل هديلا صوت الحمام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق