كيفَ الوصولُ إلى تعابير ِ الهوى
والحَرفُ يَهربُ من تَواشيح ِ الجُملْ
وَتَضجُّ في رأسي القَوافي لا أعي
منْ أيّ ِ بَحر ٍ أنتقي لحنَ الغزلْ
هل أنت ِ خَلقٌ مثلَنا منْ جنسنا
أمْ وجهُ بدرٍ حَلَّ فينا واكتملْ
لا لست ِ منَّا لا ولا هذا الحدقْ
كالروض ِ يغفو في مساحات ِ المُقلْ
ما ظلَّ جزءٌ في كياني ما شكا
مُذ لاحَ وجهُك ِ حاملاً نورَ الأملْ
هل كانَ والدُك ِ الضياءَ بنجمةٍ
والأمُّ منْ طَيف ِ الأصيل ِ إذا اقتبلْ
القدُّ من قَصَب ٍ يَميلُ تَدلُلاً
والشَعرُ من ذَهَب ٍ يفيضُ على الخُصلْ
بالخدّ ِ تُفّاحٌ أراهُ قَدْ استوى
يعلو بياضَ الفلّ ِ خالطهُ العسلْ
يا حُلوتي ما كُنتُ أصبحُ شاعراً
لولا جَمالُك ِ بابَ قلبي قدْ وَصلْ
هذا أنا حالي أذوبُ صَبابةً
أشغلت ِ عُمري خَبّريني ما العَمَلْ ؟
والحَرفُ يَهربُ من تَواشيح ِ الجُملْ
وَتَضجُّ في رأسي القَوافي لا أعي
منْ أيّ ِ بَحر ٍ أنتقي لحنَ الغزلْ
هل أنت ِ خَلقٌ مثلَنا منْ جنسنا
أمْ وجهُ بدرٍ حَلَّ فينا واكتملْ
لا لست ِ منَّا لا ولا هذا الحدقْ
كالروض ِ يغفو في مساحات ِ المُقلْ
ما ظلَّ جزءٌ في كياني ما شكا
مُذ لاحَ وجهُك ِ حاملاً نورَ الأملْ
هل كانَ والدُك ِ الضياءَ بنجمةٍ
والأمُّ منْ طَيف ِ الأصيل ِ إذا اقتبلْ
القدُّ من قَصَب ٍ يَميلُ تَدلُلاً
والشَعرُ من ذَهَب ٍ يفيضُ على الخُصلْ
بالخدّ ِ تُفّاحٌ أراهُ قَدْ استوى
يعلو بياضَ الفلّ ِ خالطهُ العسلْ
يا حُلوتي ما كُنتُ أصبحُ شاعراً
لولا جَمالُك ِ بابَ قلبي قدْ وَصلْ
هذا أنا حالي أذوبُ صَبابةً
أشغلت ِ عُمري خَبّريني ما العَمَلْ ؟
شعر ماجد فياض
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق