إستضاءةُ الذّات
ذاتُكِ الحَيرى تنشدُ ادراكَ مداها
وسطَ أقنعةٍ منْ تأوُّهاتٍ وتنهُّدات
تطوفُ بداخلِها
إستثنائية ٌ
ولكنْ متعبة ٌ بذاتِكِ السّامية ِ ورُؤاها
تّحلمينَ بمَنْ يزيل ُ التخفّيَ
بأقنعةٍ تلعقُ المتاه
تارةً الإضطرابُ يتلبّسُ قناعاً
ويتجمّلُ الرّجاءُ بآخَرِ تارةً أُخرى
فتتزاحمُ الأفكارُ بألفِ آه
داخل ذاتِكِ تشابكتِ الأقنعة ُ وسطَ عريِ رحابةِ الملامح ِ
الإنبلاجُ سيأتي بعدَ حين
تاركاً الخيبةَ وراءَهُ
يُنيرُنا شعاعُ الرّوحِ القابضِ على لعنةِ الأقنعةِ
حينَها تنفرُ الوجوهُ
والأصلُ هوَ الظّفرُ الأوحدُ
تلاقتْ وتلاقحتِ الذّواتُ
بلحظةِ صدقٍ و كانتِ البدايه
صارَ المسارُ ألفَ
ليلةٍ وحكايه
إنسلاخُ وجوهٍ ليتعرّى الوجهُ الممسكُ بتلافيفِ العقلِ
رحلتي كانتْ تطوفُ أرجاءَ ذاتِكِ
باحثاً عنكِ دونَ كللٍ أو مللٍ
أُصَيِّرُ الأُفقَ دائرةً تتسوَّرُكِ
رحيبةً لأحتويكِ
ذاتُكِ الحَيرى تنشدُ ادراكَ مداها
وسطَ أقنعةٍ منْ تأوُّهاتٍ وتنهُّدات
تطوفُ بداخلِها
إستثنائية ٌ
ولكنْ متعبة ٌ بذاتِكِ السّامية ِ ورُؤاها
تّحلمينَ بمَنْ يزيل ُ التخفّيَ
بأقنعةٍ تلعقُ المتاه
تارةً الإضطرابُ يتلبّسُ قناعاً
ويتجمّلُ الرّجاءُ بآخَرِ تارةً أُخرى
فتتزاحمُ الأفكارُ بألفِ آه
داخل ذاتِكِ تشابكتِ الأقنعة ُ وسطَ عريِ رحابةِ الملامح ِ
الإنبلاجُ سيأتي بعدَ حين
تاركاً الخيبةَ وراءَهُ
يُنيرُنا شعاعُ الرّوحِ القابضِ على لعنةِ الأقنعةِ
حينَها تنفرُ الوجوهُ
والأصلُ هوَ الظّفرُ الأوحدُ
تلاقتْ وتلاقحتِ الذّواتُ
بلحظةِ صدقٍ و كانتِ البدايه
صارَ المسارُ ألفَ
ليلةٍ وحكايه
إنسلاخُ وجوهٍ ليتعرّى الوجهُ الممسكُ بتلافيفِ العقلِ
رحلتي كانتْ تطوفُ أرجاءَ ذاتِكِ
باحثاً عنكِ دونَ كللٍ أو مللٍ
أُصَيِّرُ الأُفقَ دائرةً تتسوَّرُكِ
رحيبةً لأحتويكِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق