رقصة المطر
على دف الغيوم
ضرب الرعد
بكف البرق
رقص المطر
على سمفونية السماء
جلس الظل
على زواية الزهور
يعد قطرات المطر الراقصة
على ورق الزيزفون
الطيور تصف أجنحتها
ترسم الضباب
على لوحة النهر المتموجة
وقف الهدوء
على ساق الصبح
يطرق باب المشيئة
كل الأحلام
وقفت على نافذة التأويل
تنتظر ملامح النبوة
بينما الاوراق
مزقت خضرتها
على ذلك العشب الأحمر
الذي وقع أسيرا
بيد الفناء
الربيع أرتدى جبة المعلم
وجمع الفصول
في قاعة واحدة
تشبه موسيقى الموت
على مسرح الأشباح
مازلت وقلمي
نتسابق على كتابة الدمعة
حين تخرج من شفاه القلم
تودعها عيني
على درب الحدود
كيف أكتب الدموع
والدمع يكتبني على صفحة الوطن
جف المطر
وابتلت السطور
بكف أمي
حين رفعت معصمها السماء
على دف الغيوم
ضرب الرعد
بكف البرق
رقص المطر
على سمفونية السماء
جلس الظل
على زواية الزهور
يعد قطرات المطر الراقصة
على ورق الزيزفون
الطيور تصف أجنحتها
ترسم الضباب
على لوحة النهر المتموجة
وقف الهدوء
على ساق الصبح
يطرق باب المشيئة
كل الأحلام
وقفت على نافذة التأويل
تنتظر ملامح النبوة
بينما الاوراق
مزقت خضرتها
على ذلك العشب الأحمر
الذي وقع أسيرا
بيد الفناء
الربيع أرتدى جبة المعلم
وجمع الفصول
في قاعة واحدة
تشبه موسيقى الموت
على مسرح الأشباح
مازلت وقلمي
نتسابق على كتابة الدمعة
حين تخرج من شفاه القلم
تودعها عيني
على درب الحدود
كيف أكتب الدموع
والدمع يكتبني على صفحة الوطن
جف المطر
وابتلت السطور
بكف أمي
حين رفعت معصمها السماء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق