عشائر الليل ... بقلم / نبيل طالب علي الشرع / العراق
............................
تَتَفتحُ جَنةُ العَقيق
أَقدارُ وِصَِال
مُتشبعُ النَبض
تَحمرُ وجَنتي اللَهفة
بَياضٌ مَلائَكي
يُحيُط أَركانَ الاَعِتناق
أسَبحُ بينَ نُجومُ القَريحة
أَرجعُ بلؤلؤِ الياسَمِين
لا يُهمُني نِدائَهم
تَحَتفلُ مُنمقات وَسيلتي
وَحدي أَسحبُ الرداء
قبلَ أَن يَرتَدُ طَرفُ القَوم
لا وسِيطَ للعِيد
القبلةُ العِراقية
في الشفاهِ تَختَضب
لا وَسيطَ للقاء
فالعشقُ يَحتاجُ لُغةَ التَوق
لا وسيطَ للأَحضَان المَجنُونة
نعمةٌ تَرتَدي نَرجسِيةَ العُذر
أَنتِ .....هو ....لا جِدال...
قَلَبي يَستحمُ ماءَ الَرغبة
نَهرُ الأَنِفتاحُ بِيدرُ حِنطة
يَتسورُ الزخرُ المُنفجر
على قرابينِ الهيِام
أمَ قَلبي لُغتُكِ العَنيدة
أَنوارٌ تُجلُلُك
أَنا ....................
أَميرٌ أَقودُ حَِيدَ مَرجَانِ الحِنين
عَشائرُ اللَيل دَونَت الهَمس
..............
نبيل الشرع / 2016
............................
تَتَفتحُ جَنةُ العَقيق
أَقدارُ وِصَِال
مُتشبعُ النَبض
تَحمرُ وجَنتي اللَهفة
بَياضٌ مَلائَكي
يُحيُط أَركانَ الاَعِتناق
أسَبحُ بينَ نُجومُ القَريحة
أَرجعُ بلؤلؤِ الياسَمِين
لا يُهمُني نِدائَهم
تَحَتفلُ مُنمقات وَسيلتي
وَحدي أَسحبُ الرداء
قبلَ أَن يَرتَدُ طَرفُ القَوم
لا وسِيطَ للعِيد
القبلةُ العِراقية
في الشفاهِ تَختَضب
لا وَسيطَ للقاء
فالعشقُ يَحتاجُ لُغةَ التَوق
لا وسيطَ للأَحضَان المَجنُونة
نعمةٌ تَرتَدي نَرجسِيةَ العُذر
أَنتِ .....هو ....لا جِدال...
قَلَبي يَستحمُ ماءَ الَرغبة
نَهرُ الأَنِفتاحُ بِيدرُ حِنطة
يَتسورُ الزخرُ المُنفجر
على قرابينِ الهيِام
أمَ قَلبي لُغتُكِ العَنيدة
أَنوارٌ تُجلُلُك
أَنا ....................
أَميرٌ أَقودُ حَِيدَ مَرجَانِ الحِنين
عَشائرُ اللَيل دَونَت الهَمس
..............
نبيل الشرع / 2016
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق