( هذة الحياة )
حبيبتي قد لعب الزمان بنا ....
كما فرق الذين قبلينا ........
عزل الأجساد وبعدنا. ......
ولم يغير الذي فينا .......
ومهما استطال البعاد بيننا ......
فلم ينسينا ماضينا. .......
وأن أراد الموت فرقتنا. ...
فحبنا الوهاج يحيينا. .....
شكوت إلى الله أمري وحيرتي. ....
والرحمن هو الذي يهدينا. ......
شب العدى بين أهلي وأهلها. .....
والبين أدنى من حبينا. .....
وما برح الحب بيننا. ......
والحب خالدا على مر ألسنينا. ......
وحال دون ارتباطي بها .......
عقائد القوم الجاهلينا. ......
قالوا إن عيشي ضنكا. ......
وما علموا أن السعادة بقلبينا. ......
وياحبيبتي دائما صبرا .......
فأن الصبر سلوى العاشقينا. ......
ويا نجمتنا إليك اشكوا. .....
غدر الزمان وقسوة أهلينا. .....
سرقوا البسمة غصبا منا .......
وحلقت في السماء أمنينا. .....
والحرباء والجبان اتهمانا. .....
والكل يشهد بحبنا والكاظمينا. .....
إن شامتي عندك أمانة .......
فراعي الله فيها وفينا. ......
ياامرأة أجرت الدموع قسرا ......
بعد ماكانت غالية في مقالينا. .....
ويا مهجة القلب صبرا .......
فأن الله يجمعنا وأن أبينا .......
فأما في الحياة كراما .......
وأما روحا وريحانا وجنة نعيما. .....
حبيبتي قد لعب الزمان بنا ....
كما فرق الذين قبلينا ........
عزل الأجساد وبعدنا. ......
ولم يغير الذي فينا .......
ومهما استطال البعاد بيننا ......
فلم ينسينا ماضينا. .......
وأن أراد الموت فرقتنا. ...
فحبنا الوهاج يحيينا. .....
شكوت إلى الله أمري وحيرتي. ....
والرحمن هو الذي يهدينا. ......
شب العدى بين أهلي وأهلها. .....
والبين أدنى من حبينا. .....
وما برح الحب بيننا. ......
والحب خالدا على مر ألسنينا. ......
وحال دون ارتباطي بها .......
عقائد القوم الجاهلينا. ......
قالوا إن عيشي ضنكا. ......
وما علموا أن السعادة بقلبينا. ......
وياحبيبتي دائما صبرا .......
فأن الصبر سلوى العاشقينا. ......
ويا نجمتنا إليك اشكوا. .....
غدر الزمان وقسوة أهلينا. .....
سرقوا البسمة غصبا منا .......
وحلقت في السماء أمنينا. .....
والحرباء والجبان اتهمانا. .....
والكل يشهد بحبنا والكاظمينا. .....
إن شامتي عندك أمانة .......
فراعي الله فيها وفينا. ......
ياامرأة أجرت الدموع قسرا ......
بعد ماكانت غالية في مقالينا. .....
ويا مهجة القلب صبرا .......
فأن الله يجمعنا وأن أبينا .......
فأما في الحياة كراما .......
وأما روحا وريحانا وجنة نعيما. .....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق