ماذا لو....
سقطت حروفٌ من قصيدةِ الغروب
ولم تُكمل الشمس جمع شعرَها
ماذا لو.....
خُدش حياء النصر
ولم يكمل القائدُ حملَ كأسِ الوجع
ماذا لو ....
لم تترهل احلامٌ ملقاة على رصيفٍ بارد
قرب ظلِ عمودٍ مطارد دائما
كيف للصبيةِ ان يناموا الان
وقرب نوافذهم المطلية بالمجهولِ
فارسٌ ملثمٌ بالخوفِ
الدهاليزُ المتشابهةُ
تعكسُ على المرايا الباردةِ
عتمة روح
الابوابُ المفتوحةُ على شوارع عارية
هتكت عرِض الجرائد العفيفة
الكراسي العرجاء
لم يجلس عليها الا المخنثون من الرجال
هنيئاً لكم ايها العازفون على جثتي
انتم الان ترون فداحة صمت الرئيس.
سقطت حروفٌ من قصيدةِ الغروب
ولم تُكمل الشمس جمع شعرَها
ماذا لو.....
خُدش حياء النصر
ولم يكمل القائدُ حملَ كأسِ الوجع
ماذا لو ....
لم تترهل احلامٌ ملقاة على رصيفٍ بارد
قرب ظلِ عمودٍ مطارد دائما
كيف للصبيةِ ان يناموا الان
وقرب نوافذهم المطلية بالمجهولِ
فارسٌ ملثمٌ بالخوفِ
الدهاليزُ المتشابهةُ
تعكسُ على المرايا الباردةِ
عتمة روح
الابوابُ المفتوحةُ على شوارع عارية
هتكت عرِض الجرائد العفيفة
الكراسي العرجاء
لم يجلس عليها الا المخنثون من الرجال
هنيئاً لكم ايها العازفون على جثتي
انتم الان ترون فداحة صمت الرئيس.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق