عَشِقَ البلبلُ وردةْ
واصطفاها بالمودةْ
كانَ يأتيها صباحاً
شاكياً للغصن ِ وجدَهْ
فاضَ شوقُ القلب ِ فيه ِ
وحنينُ الوصل ِ شدَّهْ
مالَ كي يحظى عناقاً
غضبَ الشوكُ وصدَّهْ
لا يُبالي في هَواهُ
مُطلقاً بالقلب ِ حَدّهْ
سَقَطَ البلبلُ أرضاً
تحتَ غُصن ِ الورد ِ لحدَهْ
وغدا الدمَّ وشاحاً
ألبسَ الوردةَ عهدهْ
كُلَّما مرَّ حَبيبٌ
سوفَ يدري ما المَودةْ
شعر ماجد فياض
واصطفاها بالمودةْ
كانَ يأتيها صباحاً
شاكياً للغصن ِ وجدَهْ
فاضَ شوقُ القلب ِ فيه ِ
وحنينُ الوصل ِ شدَّهْ
مالَ كي يحظى عناقاً
غضبَ الشوكُ وصدَّهْ
لا يُبالي في هَواهُ
مُطلقاً بالقلب ِ حَدّهْ
سَقَطَ البلبلُ أرضاً
تحتَ غُصن ِ الورد ِ لحدَهْ
وغدا الدمَّ وشاحاً
ألبسَ الوردةَ عهدهْ
كُلَّما مرَّ حَبيبٌ
سوفَ يدري ما المَودةْ
شعر ماجد فياض
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق