مظَلَّتهُ المُشْرِقةُ
ٌ
ِْ
عادل قاسم
تعالَ لنَحْتَفلَ ،على هذهِ الضِفةِ الغافيةَ، كلُّ شيءٍ يَبْدو رائِقاً.إذ لاشيءَ يُعَكرُ صَفوَ المساء ِ، على بساط ِ الاجنحةِ المحلقةَ على خاصرةِ اﻻلمِ في هذهِ البلادِ الناعسةَ گأرْنَبٍ بليدٍ لامحلَّ لهُ من الوجودِ في المعاجمِ والقَواميسِ ِ، كُنْتُ اعدُ اصابعَ نَبْتةِ الزمن، َِ في اﻻَمواهِ الراقصةَ ، التي لَمْ تَهْملهُا ناياتُ القَصبِ وهي تَصْفرُ كلما غَرَّدتْ الريحُ بجدائِلها وسيقانِها الطَريةَ المجاهِرةَ بالأَنينِ الشَجيِّ ،و عذوبةَ المراكبِ التي تُحَلِّقُ ٌعلى صَفيحةِ الفَضاءِ الطافيةَ فوقَ وجهِ الماءِ ، يًمُُجُ من السعادةِ كُدْرتهِ في ثَقْبِ الزَمانِ،يجترُ بعقاربهِ الالمَ، والكركراتِ،والحروب،ٍ
اذ يَدورُ بِرُحاهِ المُفْرَغةَ مع النُِجومِ ،
يَتمَددُ وجهُ الكونِ الطَري، نُحََدِّقُ كَطِفْليِّنِ بَريئَينِ ،نلْتَحفُ أحلامَنا غَيرعابئينِ بالنهاياتِ ، إذْ سرعانَ ما يَشْرقُ من تَحْتَ مَظَلتهِ ْالباسِقةَ،
سِحْرهُ الذي يَتَدَلى يَماماتٍ مُضيئةٍ،
ٌ
ِْ
عادل قاسم
تعالَ لنَحْتَفلَ ،على هذهِ الضِفةِ الغافيةَ، كلُّ شيءٍ يَبْدو رائِقاً.إذ لاشيءَ يُعَكرُ صَفوَ المساء ِ، على بساط ِ الاجنحةِ المحلقةَ على خاصرةِ اﻻلمِ في هذهِ البلادِ الناعسةَ گأرْنَبٍ بليدٍ لامحلَّ لهُ من الوجودِ في المعاجمِ والقَواميسِ ِ، كُنْتُ اعدُ اصابعَ نَبْتةِ الزمن، َِ في اﻻَمواهِ الراقصةَ ، التي لَمْ تَهْملهُا ناياتُ القَصبِ وهي تَصْفرُ كلما غَرَّدتْ الريحُ بجدائِلها وسيقانِها الطَريةَ المجاهِرةَ بالأَنينِ الشَجيِّ ،و عذوبةَ المراكبِ التي تُحَلِّقُ ٌعلى صَفيحةِ الفَضاءِ الطافيةَ فوقَ وجهِ الماءِ ، يًمُُجُ من السعادةِ كُدْرتهِ في ثَقْبِ الزَمانِ،يجترُ بعقاربهِ الالمَ، والكركراتِ،والحروب،ٍ
اذ يَدورُ بِرُحاهِ المُفْرَغةَ مع النُِجومِ ،
يَتمَددُ وجهُ الكونِ الطَري، نُحََدِّقُ كَطِفْليِّنِ بَريئَينِ ،نلْتَحفُ أحلامَنا غَيرعابئينِ بالنهاياتِ ، إذْ سرعانَ ما يَشْرقُ من تَحْتَ مَظَلتهِ ْالباسِقةَ،
سِحْرهُ الذي يَتَدَلى يَماماتٍ مُضيئةٍ،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق