قَصيدةٌ حِينَ غَفلة / بقلم نبيل طالب علي الشرع / العراق
.....................
تَورَطت زُنودُ الحِشمَة
بِخُرافاتِ الأَتِكاء ...
لا دُروبَ نَقية تَستَجِيب
هيَِ المَداثرُ الجائعةُ تَأكل ..
النورَ على مائدةِ الوَحي
سَتَنتقمُ القَصائدُ منِي ...
إِن لَم أَصحُو من غَفلةِ الوَحدة
أَيِنَ صَوتُكِ حَتى أَغتَسلَ بِشَرَفه
أَسفٌ ... يا أَمِيرَتِي ... أَغفَري لِي
حَينَ تَقرأَيِن كبرِيائيَ ... تَرَفقي
فَأَنتِ أَلهةُ الجَواب ...أَحتاجُ صَفَعة
من كَفِ الشَوق ... فَوقَ مَقام النَرجس
حَيِيِني ... حَتى لا تَسرقُني مِنك ...
عُروقُ الشَيب ....
.....................
نبيل الشرع / 2016
.....................
تَورَطت زُنودُ الحِشمَة
بِخُرافاتِ الأَتِكاء ...
لا دُروبَ نَقية تَستَجِيب
هيَِ المَداثرُ الجائعةُ تَأكل ..
النورَ على مائدةِ الوَحي
سَتَنتقمُ القَصائدُ منِي ...
إِن لَم أَصحُو من غَفلةِ الوَحدة
أَيِنَ صَوتُكِ حَتى أَغتَسلَ بِشَرَفه
أَسفٌ ... يا أَمِيرَتِي ... أَغفَري لِي
حَينَ تَقرأَيِن كبرِيائيَ ... تَرَفقي
فَأَنتِ أَلهةُ الجَواب ...أَحتاجُ صَفَعة
من كَفِ الشَوق ... فَوقَ مَقام النَرجس
حَيِيِني ... حَتى لا تَسرقُني مِنك ...
عُروقُ الشَيب ....
.....................
نبيل الشرع / 2016
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق