إلى مـراهـقـة (1)
شعـر: صاحب خليل إبراهيم
خابَ الرجاء فلا طيفٌ ولا خَبَرُ
تيبسَ الورد لا شوقٌ ولا مَطَـرُ
ماتتْ نضارتُهُ, والشوك يلفحُهُ
أضحى سحابة حُزن شابها الوضَرُ
هذي جهنم في عينيّ مضرمةٌ
وفي دمي شبَّتِ النيران يا سَقَـرُ
إنّي ضفرتُ نِياط القلب أشرِعةً
جذلى يُصلِّ عـلى أحلامها البَشَرُ
ما أنتِ أهلٌ لأشعـاري ورقّتها
ولا لقـلبٍ سما بالطُّهْـر يـأتـزرُ
إلى مـراهـقـة 2
سعـر: د. صاحب خليل إبراهيم
فأنتِ عـابثةٌ معـرورةٌ قد صدئتْ
الحانها في الهـوى , قد ملَّها الوتَرُ
ما أنت كفؤٌ لأخلاقي ومكرمتي
أصلي أنا شرُفَتْ عـَزّتْ بهِ الـعُـصـرُ
لا بل أنا اليوم في عأزٍّ ومفخرةٍ
في موطني شاعـرٌ للشعب ينتصرُ
إلى مـراهـقـة 3
شعـر: د . صاحب خليل إبراهيم
عـفواً إذا ما اللقا تَدْمى أزاهِـرُهُ
لمْ أدْرِ فيكِ الجوى حرباءُ يستترُ
قصائدي قد توارتْ في دمي خَجَلاً
وهذهِ أسطري قد شابها الضجَـرُ
‘ني أضعـتُ حروفي في مراهقةٍ
وقلتُ شِعـراً بقومٍ قّلّما شَعـروا
إنْ كانَ فيكِ شعـورٌ مَسَّهُ قـلمي
فربما ـ لستُ أدري ـــ أنْ سأعـتذِرُ
شعـر: صاحب خليل إبراهيم
خابَ الرجاء فلا طيفٌ ولا خَبَرُ
تيبسَ الورد لا شوقٌ ولا مَطَـرُ
ماتتْ نضارتُهُ, والشوك يلفحُهُ
أضحى سحابة حُزن شابها الوضَرُ
هذي جهنم في عينيّ مضرمةٌ
وفي دمي شبَّتِ النيران يا سَقَـرُ
إنّي ضفرتُ نِياط القلب أشرِعةً
جذلى يُصلِّ عـلى أحلامها البَشَرُ
ما أنتِ أهلٌ لأشعـاري ورقّتها
ولا لقـلبٍ سما بالطُّهْـر يـأتـزرُ
إلى مـراهـقـة 2
سعـر: د. صاحب خليل إبراهيم
فأنتِ عـابثةٌ معـرورةٌ قد صدئتْ
الحانها في الهـوى , قد ملَّها الوتَرُ
ما أنت كفؤٌ لأخلاقي ومكرمتي
أصلي أنا شرُفَتْ عـَزّتْ بهِ الـعُـصـرُ
لا بل أنا اليوم في عأزٍّ ومفخرةٍ
في موطني شاعـرٌ للشعب ينتصرُ
إلى مـراهـقـة 3
شعـر: د . صاحب خليل إبراهيم
عـفواً إذا ما اللقا تَدْمى أزاهِـرُهُ
لمْ أدْرِ فيكِ الجوى حرباءُ يستترُ
قصائدي قد توارتْ في دمي خَجَلاً
وهذهِ أسطري قد شابها الضجَـرُ
‘ني أضعـتُ حروفي في مراهقةٍ
وقلتُ شِعـراً بقومٍ قّلّما شَعـروا
إنْ كانَ فيكِ شعـورٌ مَسَّهُ قـلمي
فربما ـ لستُ أدري ـــ أنْ سأعـتذِرُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق