تنهيدة الغريب
كيف لي أن أقف شامخا وأنا أشعر بالأنكسار،لازلت التزم الصمت،لاأمتلك القدرة على البوح لأحد،شبح الكلام يخيفني، ولكن لن أتردد في إخباركم بما أشعر به، أكاد لا أميز بين افراحي وأحزاني،أنظر الى الدنيا بقلب كسير،هاأنذا أتحمل آلآمي لوحدي،أنا لم أعد ذلك الشاعر المفوه،عبثا أبحث عن فرح بما تبقى من دفاتري،تباغتني الابتسامات بين الحين والآخر..
ولكن شتان مابيني وبين دواخلي..
إحسان الموسوي البصري
كيف لي أن أقف شامخا وأنا أشعر بالأنكسار،لازلت التزم الصمت،لاأمتلك القدرة على البوح لأحد،شبح الكلام يخيفني، ولكن لن أتردد في إخباركم بما أشعر به، أكاد لا أميز بين افراحي وأحزاني،أنظر الى الدنيا بقلب كسير،هاأنذا أتحمل آلآمي لوحدي،أنا لم أعد ذلك الشاعر المفوه،عبثا أبحث عن فرح بما تبقى من دفاتري،تباغتني الابتسامات بين الحين والآخر..
ولكن شتان مابيني وبين دواخلي..
إحسان الموسوي البصري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق