أحلى ما أكون،،!
عادل قاسم
آه ماأَحلاكَ،،
ياقبلَ اْكتِشافي،،
مَنْ نكون،،
فَلقدْ كُنتُ بَريئاً
وأَرىالأشياءَ،،
أَحلى ماتكون
رُبما كُنتُ جَهولاً،،
أَحمَقاً،،
ماراوَدَتًْ قَلْبي الشَياطينُ
ولادقتْ على،،
نافِذَتي البيضاءَ
أَشباحُ الظنون
مالذي حَلَّ
تهافتَ ذلكَ الإفقُ البعيد
ولقد ابدلني
في غَفْلَةٍ مني
عُيوناً،،،
من حَديد،،،
أودعَ الأسرارَ فيها
صُوَراً من محنةِ
ايقظَ الظُلْمةَ
في طُرقاتِها
فانبرتْ عمياء
فيها دُنيتي
ولقد كُنتُ،،،
اُمني النفسَ
مَسروراً
كما أَيُ صبي
بيقينٍ لاتُزعْزِعُهُ
البراكينُ لأَني،،،
حامل َالمِشعل في،،،
ليل الخرابِ ،،،،،،
العَرَبي،،،!ً
عادل قاسم
آه ماأَحلاكَ،،
ياقبلَ اْكتِشافي،،
مَنْ نكون،،
فَلقدْ كُنتُ بَريئاً
وأَرىالأشياءَ،،
أَحلى ماتكون
رُبما كُنتُ جَهولاً،،
أَحمَقاً،،
ماراوَدَتًْ قَلْبي الشَياطينُ
ولادقتْ على،،
نافِذَتي البيضاءَ
أَشباحُ الظنون
مالذي حَلَّ
تهافتَ ذلكَ الإفقُ البعيد
ولقد ابدلني
في غَفْلَةٍ مني
عُيوناً،،،
من حَديد،،،
أودعَ الأسرارَ فيها
صُوَراً من محنةِ
ايقظَ الظُلْمةَ
في طُرقاتِها
فانبرتْ عمياء
فيها دُنيتي
ولقد كُنتُ،،،
اُمني النفسَ
مَسروراً
كما أَيُ صبي
بيقينٍ لاتُزعْزِعُهُ
البراكينُ لأَني،،،
حامل َالمِشعل في،،،
ليل الخرابِ ،،،،،،
العَرَبي،،،!ً
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق