غابت فرحة العيد
بقلم: رفاه زاير جونه
بغداد العراق
تلبدت سماؤنا بطيور جارحة تتحين الفرص للفتك بنا، تناقلت مواقع الأخبار الحديث عن هجمات إرهابية، أغلق جهاز التلفاز بعد أن تنبه إلى خوف أبنته الصغيرة، أخذها في رحلة ترفيه الى الكرادة علها تنسى. غابت فرحة العيد. الحزن لم يترك للفرح مجالا كي يحلق في القلوب. فغبار ودخان التفجير ملأ الأفق بالفتك و السفك ضرجا بالدماء والتحقا بركب الشهداء..
بقلم: رفاه زاير جونه
بغداد العراق
تلبدت سماؤنا بطيور جارحة تتحين الفرص للفتك بنا، تناقلت مواقع الأخبار الحديث عن هجمات إرهابية، أغلق جهاز التلفاز بعد أن تنبه إلى خوف أبنته الصغيرة، أخذها في رحلة ترفيه الى الكرادة علها تنسى. غابت فرحة العيد. الحزن لم يترك للفرح مجالا كي يحلق في القلوب. فغبار ودخان التفجير ملأ الأفق بالفتك و السفك ضرجا بالدماء والتحقا بركب الشهداء..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق