الأربعاء، 29 مارس 2017

نص // للاستاذ علي البيروتي /// العراق

لا زال المساء
يسائلني
ما الذي ترقبه الاضواء
في عتمتي
قلت :
آسرتي
وقد عتّقت
دفق الضياء
كلما لاحت
بعينيها
علي البيروتي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق