أعشق وحدتي..!
تهبني صفاء السريرة
وهدوء السباحة الماتعة
دون حذر ..دون زورق..
دون مران..
أهيم على وجهى بلا وعي..!
ماذا لو أضعت العنوان؟!
هما بوصلتي وخريطتي
لعمقهما يجرفني تيار
لا يعرف الرحمة..
فإذا دوت صرخاتي
يصم الآذان...
فأنقاد بخاطري
مستسلمة لقبضته
الحانية القاسية..
حول خصري المتمايل
فى شئ من ميوعة الصد..
وكثيرا من حياء الدلال
فيكون لوقع الخلخال صدى
يذوب فى همسه البحار..
أعشقه والسلام.
تهبني صفاء السريرة
وهدوء السباحة الماتعة
دون حذر ..دون زورق..
دون مران..
أهيم على وجهى بلا وعي..!
ماذا لو أضعت العنوان؟!
هما بوصلتي وخريطتي
لعمقهما يجرفني تيار
لا يعرف الرحمة..
فإذا دوت صرخاتي
يصم الآذان...
فأنقاد بخاطري
مستسلمة لقبضته
الحانية القاسية..
حول خصري المتمايل
فى شئ من ميوعة الصد..
وكثيرا من حياء الدلال
فيكون لوقع الخلخال صدى
يذوب فى همسه البحار..
أعشقه والسلام.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق