سرد تعبيري
،،،على غير عادة الضوء ،،،،،.
،،،على غير عادة الضوء ،،،،،.
غير قمامة اليقظة حلم ُ تربى على اصدائها ينحت في جفون ذكرى صدأة ذؤابة ضوء يتأرجح من بعيد كان يراقص الظلمة على لحن الفالس ورفيف وجه ينمنم ُ اعلى لوحة الشوق الآخذ بناصية الاماني غير الممكنة تُرى هل لعرائش المساء من كرمة تثمر عناقيد ضوء في غربتي تحج ّ اليها مشاعري دون احرام او ريبة ؟! فاسيح على مخمل الجسد المعرّى انامل واغلة حد التوحد والتوقّد في تخوم رغبة وحشيّة تبرق بلا قدح او افتضاض ، تزلزل ُ جذر واجهة الخجل المستعار
فتسقط تترى مرآتي عبثا ً الملمها ووجهه المكان يغزلني في همسة تلهو بها الانفاس المثخنة بالرؤى
كزهرة بريّة تضاجعها الريح والوجود رحيق . ما احوجني اليك ايها الراحل على غير عادة الضوء جعلت يداي تتسلقان جسد البلور الذي تركته حلماً
تغربل من منخل الحقيقة بلا ميقات وانا اشتر ُّ اغنية
تنام باعين ٍ مفتوحة
على اريكة اللسان لايوقظها سوى اسمك الافيوني
فتسقط تترى مرآتي عبثا ً الملمها ووجهه المكان يغزلني في همسة تلهو بها الانفاس المثخنة بالرؤى
كزهرة بريّة تضاجعها الريح والوجود رحيق . ما احوجني اليك ايها الراحل على غير عادة الضوء جعلت يداي تتسلقان جسد البلور الذي تركته حلماً
تغربل من منخل الحقيقة بلا ميقات وانا اشتر ُّ اغنية
تنام باعين ٍ مفتوحة
على اريكة اللسان لايوقظها سوى اسمك الافيوني
علي البيروتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق