لا أطيق رؤيتك
من كبر الشوق
لا أطيق رؤيتك
أنسى ويخف الوجع
لا أدري لماذا تخرج
فجأة أمامي من العدم
ربما فقط ليكبر في
داخلي الندم
على كل لحظة
أضعتها معك في الوهم
غب عني
ووسع المسافات
لتتلاشى صورتك
من ذاكرتي
و لذكراك أودع
دخولك حياتي
كان نشازا
ولقياك لحن أبشع
توارى للأبد عني
هيا أسرع
أم تود أن يصرخ صوتي
أمام العالم أجمع
يكفي أن تئن روحي
ولا تدري بآلامها
ماذا تصنع
غب عني
ودعني أخيط الجروح
وأستئصل الأورام
ربما البعد لي في ذلك يشفع
لا أطيق رؤيتك
أنسى ويخف الوجع
لا أدري لماذا تخرج
فجأة أمامي من العدم
ربما فقط ليكبر في
داخلي الندم
على كل لحظة
أضعتها معك في الوهم
غب عني
ووسع المسافات
لتتلاشى صورتك
من ذاكرتي
و لذكراك أودع
دخولك حياتي
كان نشازا
ولقياك لحن أبشع
توارى للأبد عني
هيا أسرع
أم تود أن يصرخ صوتي
أمام العالم أجمع
يكفي أن تئن روحي
ولا تدري بآلامها
ماذا تصنع
غب عني
ودعني أخيط الجروح
وأستئصل الأورام
ربما البعد لي في ذلك يشفع
السعدية خيا /المغرب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق