" رصاصة الرحمة "
ضجر الضجر من نفسه ...
اسند كله على راحته ...
ولفّ الساق على الساق ...
همست للرجل نفسه الأمارة ...
طرزت له موائد التحلية ....
فتمتم لنفسه سراً ...
نوينا التسلية ....
ولم يسمّ بالله...
خجل الحماس من قلة الحيلة ...
نكّس الرايات البيضاء ...
وتسلق اعلام التحدي ....
هي ......................
على شاشة الأمسيات ...
وداعة بيادر القمح ...
وانوثة السنابل الذهبية ...
هو ........................
في المشهد المعاصر ...
يدندن الغرور لحن النشاز ...
في القيثارة العربية الذكورية ...
النفس الأمارة تهمس ....
لبيك لها يهتف ....
ولا يبسمل ...
جرف الرجولة ....
في قبضة السهم المسموم ...
بصريح العبارة والحروف .....
صوّبه لقلبها الأيمن ...
فادارت له الأيسر .....
تلعثم النبض ...
ارتجف الوريد ....
تراقص تاج الشريان ...
تموضعت العضلة في مهدها ...
فهامت الروح....
لسابع سماء..............
حيث تدوّن الملائكة والكتاب ...
ويشهد شهود الحق العيان ....
بينها وبينه ، كان طول السبع سموات ...
وعرض ابتسامة تصغي لهمس البهاء ...
للوصايا بمحاسن الصبر ...
للوعود بكنوز المرجان ....
بينه وبينها ، كانت سبع خطوات ...
وشهية قبلة مفتوحة ...
على عسل التمني ...
ومقعد الأحتمال ...
بثقة اخذ يدنو ...
لليقين كانت عهودها تبتسم ...
وكان متفائلاً .....
يظنها قد غفرت له .....
(نوره حلاب) لبنان
ضجر الضجر من نفسه ...
اسند كله على راحته ...
ولفّ الساق على الساق ...
همست للرجل نفسه الأمارة ...
طرزت له موائد التحلية ....
فتمتم لنفسه سراً ...
نوينا التسلية ....
ولم يسمّ بالله...
خجل الحماس من قلة الحيلة ...
نكّس الرايات البيضاء ...
وتسلق اعلام التحدي ....
هي ......................
على شاشة الأمسيات ...
وداعة بيادر القمح ...
وانوثة السنابل الذهبية ...
هو ........................
في المشهد المعاصر ...
يدندن الغرور لحن النشاز ...
في القيثارة العربية الذكورية ...
النفس الأمارة تهمس ....
لبيك لها يهتف ....
ولا يبسمل ...
جرف الرجولة ....
في قبضة السهم المسموم ...
بصريح العبارة والحروف .....
صوّبه لقلبها الأيمن ...
فادارت له الأيسر .....
تلعثم النبض ...
ارتجف الوريد ....
تراقص تاج الشريان ...
تموضعت العضلة في مهدها ...
فهامت الروح....
لسابع سماء..............
حيث تدوّن الملائكة والكتاب ...
ويشهد شهود الحق العيان ....
بينها وبينه ، كان طول السبع سموات ...
وعرض ابتسامة تصغي لهمس البهاء ...
للوصايا بمحاسن الصبر ...
للوعود بكنوز المرجان ....
بينه وبينها ، كانت سبع خطوات ...
وشهية قبلة مفتوحة ...
على عسل التمني ...
ومقعد الأحتمال ...
بثقة اخذ يدنو ...
لليقين كانت عهودها تبتسم ...
وكان متفائلاً .....
يظنها قد غفرت له .....
(نوره حلاب) لبنان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق