يغازلني ...
كأني أنثاه الوحيدة
أميرة خيالهُ
ملهمة القصيدة
عيناي بحر ألمه
وإني همهُ الأكبر
ومسعاهُ العسير
كثيراً ما يكنْ
حائر السبيلُ
في شوارعِ الحلم
تخطى أقدام قلبهُ
يتلو أعذب أغنياتي
في مقاهي العشاقِ
يعلق صوري
على جدرانِ أمسياتهُ
ويرتقب بشوقٍ أرجواني
لقاءنا القادمُ
عند الغروب
على سواحلِ
بلاد المنفى
حيث العشق يحيا
بلا قيود
فالقانون للحب مباح
وجواز الهوى لمن شاءُ
طرب فؤادي ليلاه
ووضبت أمنياتي
في حقيبةِ سفرِ
وانتظرتهُ وحدي
في محطةِ الأحزان
سمعت صوتاً ينادي
أركبي القطار الآتي
علا الزبيدي
كأني أنثاه الوحيدة
أميرة خيالهُ
ملهمة القصيدة
عيناي بحر ألمه
وإني همهُ الأكبر
ومسعاهُ العسير
كثيراً ما يكنْ
حائر السبيلُ
في شوارعِ الحلم
تخطى أقدام قلبهُ
يتلو أعذب أغنياتي
في مقاهي العشاقِ
يعلق صوري
على جدرانِ أمسياتهُ
ويرتقب بشوقٍ أرجواني
لقاءنا القادمُ
عند الغروب
على سواحلِ
بلاد المنفى
حيث العشق يحيا
بلا قيود
فالقانون للحب مباح
وجواز الهوى لمن شاءُ
طرب فؤادي ليلاه
ووضبت أمنياتي
في حقيبةِ سفرِ
وانتظرتهُ وحدي
في محطةِ الأحزان
سمعت صوتاً ينادي
أركبي القطار الآتي
علا الزبيدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق