حبيبتي يا أنتِ
/ فراس المصطفى /
...........................
يا أنتِ..
آهٍ كم كنتُ أناديكِ
كم كنتُ أزقُّ ورودي ذكرى
من عمرٍ رقراقٍ..
وكم كان رحيق الفجر يحنُّ
ليرشفه ثراكِ..
وأنا مقتولٌ في الوحدة
أتألم كالمذبوح النازف
شوقاً لعبير العاطفة
لحنان الأغصان..
كم كنتَ تراني يا قلبي
أتلوى.. أتقلَّبُ موتاً
فالفاقدُ نصفه ليس بحيٍّ
هو ماتَ بلهفةِ عطشانٍ
وأنا والليلُ بشطِّ سهادٍ
والناسُ نيام..
وطيور الحُب نيام
إلَّانا يا أنتِ..
مكانكِ مزروعٌ محفوظٌ
بين الآهِ وقلبي..
جالسة كملاكٍ من نور
يا حارسة القلب
وأخذْتُ أضمُّ يديَّ
وتمتمتُ بعبق الكلمات
حبيبتي يا أنتِ..
/ فراس المصطفى /
...........................
يا أنتِ..
آهٍ كم كنتُ أناديكِ
كم كنتُ أزقُّ ورودي ذكرى
من عمرٍ رقراقٍ..
وكم كان رحيق الفجر يحنُّ
ليرشفه ثراكِ..
وأنا مقتولٌ في الوحدة
أتألم كالمذبوح النازف
شوقاً لعبير العاطفة
لحنان الأغصان..
كم كنتَ تراني يا قلبي
أتلوى.. أتقلَّبُ موتاً
فالفاقدُ نصفه ليس بحيٍّ
هو ماتَ بلهفةِ عطشانٍ
وأنا والليلُ بشطِّ سهادٍ
والناسُ نيام..
وطيور الحُب نيام
إلَّانا يا أنتِ..
مكانكِ مزروعٌ محفوظٌ
بين الآهِ وقلبي..
جالسة كملاكٍ من نور
يا حارسة القلب
وأخذْتُ أضمُّ يديَّ
وتمتمتُ بعبق الكلمات
حبيبتي يا أنتِ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق