الأربعاء، 25 مايو 2016

ملف خاص بالاديب المبدع / الاستاذ باسم عبد الكريم الفضلي / العراق

سيرتي الشخصية في سطور :
ـ الاسم: باسم عبد الكريم الفضلي
ـ الميلاد :1958 العراق
ـ انهيت دراستي الجامعية في 1980
ـ توجهاتي الفكرية وانتماءاتي السياسية ومرجعياتي الفكرية و المعرفية واخلاقياتي السلوكية ورؤاي الفلسفية والوجودية وكل ما يتعلق باهتماماتي الحياتية تعكسها نصوصي فهي خير ما يترجمني واوثق شاهد على سيرتي
ـ معارض للانظمة والسياسات الشمولية في السابق/ قبل 2003 (حيث حكم عليَّ بالسجن المؤبد وذلك عام 1988 امضيت في السجن اكثر من نصف المدة لأخرج بعدها بعفو شمل السجناء السياسيين وغيرهم عام 1998 ) ، والحاضر ( حيث هجرت داخل الوطن بسبب فضحي للفساد والفاسدين من ارباب السلطات المتوالية حتى اليوم ) وانا اليوم بلا مكان ثابت
ـ مارست الكتابة الادبية في فترة مبكرة من حياتي حيث كتبت القصة القصيرة وانا في المرحلة المتوسطة من الدراسة ثم الرواية والمسرحية اثناء المرحلة الاعدادية..
ـ لي اكثر من 17 مجموعة شعرية غير مطبوعة اضافة لثلاث روايات وعدد من المسرجيات و العديد من القصص القصيرة والبحوث الادبية والدراسات النقدية..والمقالات المتنوعة الاغراض في صحف ومجلات عراقية اضافة لممارستي العمل الصحفي وكتبت العديد من المقالات الادبية والسياسية وغيرها..وسبب عدم طبعي اي اثر من اثاري هو العجز عن توفير التكاليف المالية ولأن معظم ما اكتبه لايتناسب مع التوجهات الايدلوجية للاحزاب الحاكمة في الوقت الحاضر
نشرت العشرات من النصوص في العديد من المجلات والجرائد الالكترونية والورقية مثل جريدة /بغداد،الزمان، الوفاق، وغيرها
ــ صدر مؤخرا ديواني الاول ( يوتوبيا المعاني / انزياحات الخلاص ) ، اضافة لعدة دواوين مشتركة مع شعراء عراقيين وعرب
ــ احاول التأسيس لأسلوبٍ كتابيٍّ خاص بي  لغةً وشكلاً لم انشر منه بعدُ الا نماذج قليلة
ـ تم تكريمي من بعض الجهات الثقافية بأوسمة وشهادات تقديرية من مؤسسات ومنتديات ثقافية عراقية وعربية وفي المهجر
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
{ كلب برلماني }
سكوووووووووووووووووووووووت
فالكلب كلبٌ
وانت سليلُ النعااااااااااااااااااااج
المعمَّدة
 بماءِ العمِّ سام
....... ( أتبقى بلا ولاية ؟؟؟ )
وما عليك
سوى الإنبطاااااااااااااااح
...... ههههههههههه
لم أرَ رَقبةً متينةً كرقبتِك
لعلها  اعتادتِ الصَّفعَ
وتورَّمتْ
حتى ادمنته
 ... : والعمامة ........؟؟
أُووووووووووووووووه
لقد جئتَ بالمفيد ..
لايهمُها سوى الثريد
والموائدُ ملآى
بالدَّسم
إنَّهُ الدَّسم .... الدسم
ومفاتيحُ الجنان
يوزعونها
على الجيااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااع
و ...... / أُسكتْ ..  هناك السفير الايراني والامريكي
من انا .........؟؟؟؟؟؟
.. : انت ههههههههههههههههههه
محض رقم
رقم يا غبي
رقممممممممممممممممممممممم
تافه تافه
في قوائم انتخاباتهم
انا ...................
انا اذاً ذبيحة
............ : بل متردية ونطيحة هههههههههههههههه
.. لكنني أريد خبزاً
فبكم تبيع ؟؟
: ثمنه شرفُك ... بسيطة
: ............ سأموتُ أفضل
/ باسم عبد الكريم الفضلي ـ العراق المقتول
ــــــــــــــ
كلب برلماني : اشارة لإدخال رئيس البرلمان العراقي المخلوع  لكلابه البوليسية لحرمة البرلمان العراقي اترويع المهتصمين من البرلمانيين من اجل مطالب الشعب المخذول بمن انتخبهم
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
{ وصفٌ دقيق .. للحريق }
اللسانُ المفتانُ القصائد ، يبتلعُ بحورَ عروضِه ، فقد أفحمتهُ الحداثةُ ، و ..... الوطنُ يحترق ..!! ، لابأسَ .. لنحتكمْ للنرد ، فكلُّ شيءٍ قضاءٌ و ... نرد هههههههههههههه ، ويبقى السؤالُ الأكبر : من اكبر ممن ؟؟ ، القدرُ أم ... أنا ؟؟؟؟؟؟؟؟ ، العواصفُ الغباريةُ الوجهات ، لاتعرفُ كيف تزرِّرُ أكمامَ قميصِها قبل َ / ربما بعد ، النومِ ..،  فكيفَ سننتخبُ رئيساً جديداً للبرلمان ......؟؟ ، كلُّ الطيورِ ستهاجرُ إلايَ ، ههههههههه لأنك بلا أجنحة ، بل ولكنٍْ ، لكنْ وبل ،  فلا كلالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالامَ حينما يتحدثُ الغمامُ ، فالكلُّ نِيام ، لا.. لقد إستيقظوا ، لقد إستيقظَ النياااااااااااااااااااام ، وصاروا يرسمون لقرصِ الخبزِ قمراً ؟، الشارعُ مرصودٌ فلا تحاولُ ، بلِ المحاولةُ شااااااااااااااااارعٌ فلا تماطلْ ، ربما !!!  ، بل أكيدٌ فإخترْ لك وِجهةً      
ـــــــــ / باسم عبد الكريم الفضلي ـ العراق

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
إأدبُّره هههههههههههه / { جوابٌ وااااااااااااااضحُ الإعتراض }
ولكن ............. ناقتي لم تعدْ تحبُّ بعيرَه ..، وكلما اقولُ لهَ ( كِشْ ) لايموت ..!!!، لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالايموت رغمَ تهاوي القلاع ، وإنهيارِ أصحابِ تجريدِ اللغة ، لمَ لايموت ..؟؟ ، المساحاتُ تضيقُ من حولِه ، والجياااااااااااااااااااااااااااااااااااااااعُ يحاصرونَهُ من كلَّ  ، مدىً وأُفول  ، وهو ................ يضحكُ  ، سؤالٌ جدُّ بسيط : من أنجبَ أربابَكم ياطغاة ..؟؟ ، سؤالٌ جدُّ حريق : من أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأنتم كي تبيعوني في سوقِ وجدانِكم الــــــــــــ ( قُدسَّ سرُّه )
ـــــــــــــــــ / باسم عبد الكريم الفضلي ـ العرااااااااااااااااق ابدا
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
{ بانوراما الراياتِ الحُمر }
الجُّرحُ ............. مَوصل
والنزفُ ......................... فلُّوجة
وسباااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااايكر
طــــــــــــــــــــــــــــــــعنةٌ في الظَّهر
غَرَسَها الخَؤون ( الرؤوسُ المقطوعةُ حمائمٌ حوّامة على كعبةِ العَبرة )
و راحَ يرتِّلُ
سورةَ النعامة
..... / هل إرتدى ريشَ الملائكة ؟؟
وبين شهقةِ ديالى
ونارِ نفثةِ كركوك
... طبولُ آكلِ لحمي
تُقيمُ منابرَ التكبير
على ثديِ الصبياتِ
تزفُّ طُهرَ سنجارِ
..../ بكَم باعوا ....؟
.....[ تُنظَرْ بورصةُ المحاصصة :
....... أوّلاً ـ مَن كان عُمرُها 8 ورداتٍ بـ ؟؟؟؟ درهم ، ريال
....... ثانياً ـ مَن عمرُها 10 بساتين بـ ....؟؟؟؟ تومان ، ليرة
....... ( والذِّكرانُ تُرجمانُ النحر )
....... 4 ـ اما اذا كان 12حلماً وردياً فبـ ..؟؟؟ دولار
........ خامساً ـ ما زادَ ... فمَجّان مجّااااااااااااااااااااااااااااااااااااااان ]
لحضنِ شاربِ النَخبِ
... على فرجِ الـ( آياتِ )
،..، ــ أشلاءُ المقدادية تدفنُ مِزَقَ الطوز .. بلا كفن
ولمْ يُسمَعْ نواحُ الرب
في سوحِ المَزاداتِ :
...................... من يدفعُ اكثرَ ليحوزَ عِمامة ..؟؟
...................... فالعمامةُ منجاةٌ يومَ القيامة
...................... بها تُخرَسُ النفسُ اللوَّامة
...................... ويغدوُ الجاهلُ بالحدود ( أهيَ شرقيةٌ أم ... ؟)
...................... جهبذاً علاًمة
من يدفعْ ... يُرفَعْ
فوق رقابِ الجياع
نبياً
يستنزلُ لهم
من السماء
موائدَاً
وما ألذَّ طعامَه / والملحُ في الدمعِ قوافل
....... وانا ... انا .. انا
المخذولُ عمري
في كبدي حِرابُ ( العَلقَميين )
بسمِ اللهِ تُزرُع
لكي اسجدَ وأركع
في حضرةِ الهوان
(وسوى داعشَ
خلفَ ظهريَ داعشُ )
ينهشوني
متراً متراً
و( زومبياتُ ) البنفسج
تقضمُني
عظماً عظماً
وتضربي × 7
و .. هوَ .. هوَ
فوق (المناطق الخضراء )
يرفرفُ
شاهيناً نَهِماً
يترصدُ ، لايمَل
رفاتَ بغدادي
جذوةَ عنادي
و ...
و ... المندَّسُ أنا ............ !!!!!
و ... الفوضويُّ أنا ...... !!!!!!!!
وأنا ... البهتان ........ !!!!!!!!!!!
في عالمِ الكتلِ
ومختارِ الزمان .... !!!!!!!!!!!!!!
عرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااق
يا وجعي
يا دميَ المُرااااااااااااااااااااااااااااااااق
على حدودِ المناطق
( المتنازَعِ عليها )
متى تنتكسُ
راياتُ ( الرِّفاق )
في مهرجاناتِ الإحتراق
........... / وهل بقى ما يُحرَق ..؟؟
... ــ أنا ... ولكنني من نااااااااااااااار
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هوامش :
ــ مختار الزمان : لقب اطلق على المالكي ( رئيس الوزراء
السايق والمسؤول عن دخول داعش للعراق، كما انه متهم بالمسؤولية عن
بيع الموصل لهم وباقي المناطق التي احتلوها وكذلك جريمة سبايكر )
ــ سوى داعش خلف ظهري .. الخ : اشارة لبيت المتنبي ( وسوى الروم
خلف ظهرك رومُ )
ــ زومبيات و ( × 7 ) : مما اطلقته احدى النائبات على المتظاهرين ، وكانت سابقا
قد طالبت بقتل 7 من السنة مقابل كل 7 يسقطون من الشيعة في الاعمال
الارهابية ، والبنفسج هو لون الحبر الانتخابي
ــ الشاهين : طير من النسريات يعتاش على اكل بقايا الفرائس التي تخلفها
الضواري
ــ المندس والفوضوي : من الصفات التي اطلقها بعض رموز السلطة
الفاشلة على المتظاهرين ضد فسادها
ــ الرفاق : كل منتمٍ لحزب البعث كان يسمى ( رفيق ) ، واقصد بهم اتباع
الاحزاب الحاكمة اليوم لانهم بذات السوء والشرور لابناء العراق
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ/ باسم عبد الكريم الفضلي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
{ أعلان : أنَّ المفترضَ ما يقولُهً السوطُ }
( هذرٌ شعري )
بلا كلالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالام ، هناك مرجعية
وانتم محضُ مطيّةِ حلمٍِ مهمَّشٍ بلا جناح ، / اوك يامتحدِّثٌ بإسم ألـ ... الغيمةِ الممطرِة ( هي مصاريفٌ لوجستيكيةٌ ياغبي ) : اسمحْ لي .. نحن مؤمنون بالدولار غيرِ المضروب ..، ممكنٌ أن ترجعوا لمكاتبِ الصيرفة ، ولاتُهَّيجوا الشارع َ، قد تأتي الأنباءُ بما لايشاءُ النازحون عن جلدِهم / صهٍ هوالإ رهاب ، فموضوعُ المحاصصةِ ، بلا مقبلات ..ـ فما رأيُ القنواتِ الكحيلةِ الطَّرف ؟؟ ، هناك مالٌ مسروقٌ بلا فتوى ياغبي ، وانت شريكٌ معهم هههههههههههههههه ، بالرُّعْمِ أنَّ هناك من الرعيلِِ الآولِ للكتلةِ المعصومة ، من يقولُ : إنّكَ بلا رصيد ..
ــــــــــــــــــــــــ
اللوجستك : فن ادارة البضائع والمعلومات وحتى البشر المهاجرين المتدفقين للبلد
ــــــــــــــــــــــــ/ باسم عبد الكريم الفضلي ـ العراق
عن اعتص امات البرلمانيين /
{ شنو القُصَّة .. ههههههههههههه )
( سرد شعري )
أيمكنُ أن يصحوَ الوطواطُ على حلمٍ بنفسجي ..؟؟ ، ربما يكونُ شرابُ الملائكةِ من ................ مِسْكٍ وزُعفران ، لكنها لاترتضي الوقوعَ في أحضانِ ألــ ( الفقراء أليس هذا قَصدَك ..؟ ) ...، المتاهةُ .. مشرعةُ الإعتصامات ..!! ، وكلُّهم لايموتون  ، بل يسمنون    ،  أنا وحدي ، أظلُّ أدورُ حولَ ذاتِ ألـ( البصقة .. قُلْها.. فقد مرقْتَ وانتهيتَ ) ...، هناك نَفقٌ في
 نهايةِ الضوء ، لكنَّهُ مايزالُ مدمناً على الفضائيينَ القادمينَ مِن ( المريخ تمام ؟؟ ) ، يتسلَّونَ برسمِ صُوَرٍ شتى ، لخبزتي ، وألوانُهُم مِن ( دمِكَ؟؟ فهمتُ .. أكمِلْ ) ، لكنها بلا
 مِلح ..، فهوَ قد غادرَ مع غاندي ، صوبَ البرلماناتِ النطّاطةِ ، على ظروفِها المغلقةِ ،بالشَّمعِ الأحمر ، الفقيدُ الأخيرُ لبيتِ القصيد ( لاتقلْ أنتَ..!! فهناك الكثيرون ) ، لم يُوقِّعْ على قائمةِ الرواتبِ الحمراء ، فقد
 سرقوا بصمتَهُ ، وظلَّ يطعمُ عصافيرَهُ أطفالَه ( من المفعولُ بهِ الأول ؟؟ ) ، ثم ................. لمْ يمتْ ، فالحياةُ أضيقُ من فردةِ حذاء السلطان .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هامش :
شنو باللهجة العراقية الدارجة تعني : ماذا ، والقُصة مرفوعة القاف في ذات اللهجة
ــــــــــــــــــــــــ/ باسم عبد الكريم الفضلي ـ العراق
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ{نص مفتوح}
( حينما يصحو الثملان )
قد يكون .... وقد ....
فالطرقاتُ شائكةٌ وتتقاطعُ فوقَ ألسِنةِ الحَيرة
من خلقَ من ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
سؤالٌ ضاعَ بين جنبيهِ الجوابُ / لاتكفرْ .. فالحصاةُ حصاة
..........  فرغَ الكأسُ، والمماتُ ممات
أوووووووووووووه
 .. ما هو التقديرُ الفلكيُّ  لعمرِ مَجرَّةِ سكرانِ الهوامشِ اللاتفاقيةِ القرار؟
 ( حينما تريدُ أن تعرفَ اسمَكَ،  فأبحثْ
 عن  أل ـــ تعريفِك )
فالفراشةُ الحائمةُ حول وردةِ معناك
 غالها حلمُ العطرِ المضمَّخِ بالنوايا الطيبة .
فمن الجاني ...................... ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
/ الزمنُ زمنُ المزايداتِ ... يا وَهمان
............ لكنَّ الوهمَ حقيقةٌ شرطَ ان لا يكونَ إنسان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الشكُّ شديد
 فإبحثْ لك عن قشرةِ موز
 تقيكَ شرَّ نفسِكَ ؟ظ
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ \مازالَ الأنفُ المُندسُّ
في فرجِ الإنكم
 يبجثُ عن إجابةٍ في عذريتي
................................. من هو ؟؟؟؟
 محضُ إختبار ...
هههههههههههههههههههههههه غبي غبي غبي
فالإختباراتُ
لابد لها من
نتائج 
والقرارُ محسومٌ سلفاً
جنةٌ او نار !!!
 ................... الغباءُ
 وحدَّهُ
 من يتسلَّطَ
 على
 الولاءات .............. والغباء أ و
التسلط من يقرر
من يفوزُ 
من افراسِ الرهان ....!!!!!!!!!!!! 
ـ المروقُ كفرٌ
 ــ أو خسران ..، لكنك انت الجبان

( هذا ما جاء  في وصية لقمان التي حذفها رقيب السلطان )
ـــــــــــــــــــــــــــــــ / باسم عبد الكريم الفضلي ـ العراقـــــــــــــــــــ
...
عرض المزيد
111 تعليقًا
187أنت ورنا يتيم وSana Alsaeedi و184 من الأشخاص الآخرين
أعجبني
أعجبني
أحببته
هاهاها
واااو
أحزنني
أغضبني
تعليقمشاركة
من الإشعارات

باسم عبد الكريم الفضلي
ساعة واحدة
{ الرقص فوق حدَِّ الموسى }
الهياكل العظمية ، اضاعت لججَ قرارات مجلس الامن ، ساخرج لاتنزه بين خرائب امجادي المسروقة اللسان ، هناك عجوز ، لاتجوز ،؟ صراط الحلم المتعكّز على مهجته ، الشقبان الذي ورث الحكم عن بيضة الديناصور المخمور ، لم يأتِ بجديد ، فهي ذات الخبزة المغمّسةِ بالعرق ، كان ..، وحان ، زمان الجبان ، الذي يخط للبطولة اسطراً من ذهب ، عللى جبين الحنين للهضاب المؤطرة بأحذية الغزاة ،، الاخبار اليوم لاتبشر بمطر سانزوي كي اكوك جورب سفرتي الاخيرة لمهابط النجوم عند تنور امي .. ، كم ترقعه وهو اخرس لايحرق حطب اضلاعي ..، ترى ما سِرُّ التعربفة الكمركية الجديدة لتوابيت الصمت ؟؟؟
،،،،،،،،،،،،،،/ باسم عبد الكريم الفضلي ـ العراق
{ سرد شعري ولكن )
( ما تعريفُ المِسطرة ؟؟ )
... ؛ لكنها صورةٌ صمّاء .. !! ، لاغيرَ أنفِِ يختبئُ فيه سمَكُ السَّلَمون ، ويعطسُ بكبراءٍ بوجهي .. ، لكنها مورقةٌ تلك الشجرةُ المتوسِّطةُ واحةَ قدميَ العرحاء ، موووووووووووووووووووووووورقةٌ ، رُغمَ أنها تسترُ عَورتَها بورقِ الجَّنة ، ... : قُمْ .. لا لا لا .. : نَم ..، فالمواعيدُ فاتَتْ قطاراتِها ، ... : أو ... صُمْ ..، آذانَ نزوتِك .. ، فالحَلَماتُ الناهدات ، نضبْنَ ، وماتَ على  شفرةِ حلاقةِ ، الامينِ ألجَهامِ ، للأُممِ الملتحدة ، سماءَ حلمِها ، تقريرُ الدولِ المانحةِ بصقةً بفائدةٍ مضاعقة  ..، لاادري ما سرَّ ذلك الكائنِ الجُّذاميَ الإنزواء ؟ ، إنّهُ يتعرّى من ذكورةِ الإخصاءِ مقابلَ ، أن يلقيَ خطابَهُ على منبرِ الخِناثِ المبشرينَ بالفوزِ برأسِ الانسان .. ، مااااااااااااااااااااااااااااااااااااااهذا الهراء ؟؟ فالقطبُ اوحدٌ اوحدٌ اوحد ..، ونحن بقايا مِزَقُ  آلهةٍ  تبحثُ ، عن حُورِ عِينِ الزِّناء ، .. اصحُ .. ، الجوعُ  ينبوعُ تُخمةِ الاثرياااااااااااااااء .. ،  So what ..؟؟ فقد اشتروا الجنةّ ..ـ سيُنّظِّرُ المتفيقهون ... أنني خالفتُ اصولَ النصِ ما بعد الحداثة .. هههههههههههههههههههه
ـــــــــــــ باسم عبد الكريم الفضلي ـ العراق
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
دراسة نقدية للدكتور علي لعيبي عن بعض قصائد ديواني ( يوتوبيا المعنى / انزياحات الخلاص )
يوتوبياالمعنى .. أنزياحات الخلاص..د.علي حسون لعيبي
بين فكرة وأخرى ترابط واختلاف..نتفق أحيانا وقد نختلف..سيناريو حياتي مستمر..لكن من يستوعب من..هنا القضية الأساسية التي يجب أن نتحاور عليها..من خلال تجاوز الشكليات الغير..مهمه..وأفضل مفسر ومحلل لهذا الأمر..هي الثقافة الواعية وبشكل خاص الأدب..إن الاستيعاب الإنساني لمدخلات ومخرجات الحياة تشكل محاور جوهرية في اختيار اسلوبك في العيش والتعامل..هكذا يفكر الشاعر العراقي باسم عبد الكريم الفضلي..وهو يجتاح بدقة هوامش يعتقد هو أنها لا تشكل هدفا أو موضوعا..أمام قضية الإنسان كأنسان..وأبرزها موضوع الحب..والكره..والفرح ..والحزن..التفاؤل والاستلام.تلك المتناقضات الحياتية التي يبدو أصبحت حتميات تاريخية..لكن كيف نهذبها تلك هي مسؤوليتنا الأخلاقية ككتاب وأدباء ..في أن نحد من القسوة حتى لا تصل للدموية..و السعادة بحيث لا تصبح بطرا..والحزن لبكاء مفرط..من يستطيع أن يحل لغز هذه الإشكالية في النفس البشرية يتمكن من الوصول لخيوط التواصل الحضاري…حاورته مرة ذلك الباسم..من خلال أسئلة ذاتية ربما بدون دراية منه..عن وجهته السماوية وكيف يرى ذلك الفضاء العملاق المذهل المدهش..وتلك مفردات الهم الإنساني..وعملية التزاوج القيمي بينهم…استوحيت اجاباته..من نقطة رأس سطر..أو فراغ يخشى البوح به..أو تتابع حرفي لمعنى يحبه..والسؤال هنا..هل يخشى الوضوح.هو…ومن ثم الغور في فلسفة وجود الأشياء وتفاعلها أم أن تلك الموجودات هي التي تعبير عن كينونتها ..كان باسم مصيبا..واحيانا..لا يلتفت انه قد يكون أخطأ..يواصل المسير..والمتابعون..هم من يشاركوه في التشطيب..والانزياحات الموضوعية..ربما هي هكذا يوتوبيا الحياة..
اسم يوتوبيا هو مصطلح يصف الدولة الفاضلة حيث يكون كل شيء مثالي للبشر وتكون كل قيم العدل والمساواة متوفرة وجميع الشرور مثل الفقر والبؤس والأمراض غير موجودة هذا الوصف والعديد من الأشياء الجميلة، وأصل الكلمة كان في كتاب يوتوبيا المنشور عام 1516 من تأليف توماس مور واعتمد في أفكار مدينته الفاضلة على أفكار أفلاطون في كتاب الجمهورية
ماذا يريد الشاعر أن يقول.. عن السعير الازرق..وعن هذا السهو المتعمد للسراب حتى السراب يا باسم..!! يسهو واحتمال كبير حتى ان لايصل معناه.. ولا هو ..وماهية تلك التمنيات التي تقطعها لو..ولولا.. وهذه التفاحة المعلقة في اعلى شجرة متخمة بالثمر..متى يذوق ذروة طعمها..بلا عقد وقوانين ..:
لولا…
يسهو سرابُ السراجِ المسعور….فينزعَ طيلسانَ السفرِالى…
…… سلالمِ السُّلافةِ المستنبئةِ… لولا…لو…لا..
لو….
يَسكُبُ ليصَفْوَ الصمتِ ..ليتبدَّدَ السعيرُالأزرقُ الشراع……ولايمسحُ عَرَقَ السنينِ نبراسُ المهدِ الخامدِ الشلال…..
مامعنى الحرمان…؟؟
كلُّ شيءٍ دان…
أمدُّ يدَ اللذةِ الى تفاحةِ الخُلدِ… لكَم تحومُ حولي..لاتكِلُّ…
آه….متى تحُطُّ….؟؟
مساماتي شَرانقُ بثورِالزمن../ إحساسٌ ما..أقوى من سائرِالجنونِ يحملُ خمودي على إدمانِ البحلقةِ.
ويأتي الجواب سريعا صريحا ..لابد من تحول نوعي هو يسميه سلخ..وانا اسمية نسخ برؤية جديده تستوعب العقول والقلوب ..وقد نتمكن من خلاها تبديل مفاهيم وتغير قدسية معاني..لكن ستأخذ منا حيز كبير في الرفض الموضوعي لها..فيقول الفضلي:
لابدَّ إذاً من سَلْخِ جِلدِ الأنفاس…. فالقمرُيرتدي ماتُلقى إليه من ….أسمال..
ولتنتظرِالمعاني والصفاتُ والأسماء… وراءَ بابِ اللسان الحجري ..فلاريشَ للكلمات…لاغشاءَ بكارة…
وأسئلةُ المجهول……….محاصرة
بحرابِ سِنِيِّ اللحظةِ المتساقطةِ القسمات.
ويبدوأن هنالك تداخل ما بين أن ترغب وما متوفر..وهنا عليك ان تختاربين الاقتحام والثورة والتمرد والتجدد وبين السكون والتردد والجبن والخنوع..عندها تتحدد عندك افق رغباتك التي سُلبت والتي ستسرق عنوة منك أذ لم تحدد طريقة المجابهة الفعلية للاحداث..وشتان بين وبين..اذا هو القرار..وتجاوزالمعاتبة..والاستجداء..
و …..
عواصفُ الزفيرِ المسروقِ الحنايا
تتداخلُ في أنفاسِ بِركةِ السنينِ الآسنة …
لترسمَ …
.. لـِ
…….ـتَـ…
…..ـر
..سُـ.
ـمَ وجهاً
للإرادةِ المؤجَّلة
في عالمٍ يعجُّ باللاغاية ….
فالغيبوبةُ
نسيانٌ أفيونيُّ الحرمان
في زمنِ الشروعِ المرتّقب …
ومع السوداوية القاتمة لعالم اليوم حيث تعج لغة المصالح فوق الانسان..وتصبح الغاية هو التمركز حتى ولو على حساب البشر..ولعل ما حدث في بغداد تلك العاصمة التاريخية الزاهية من بؤس وتهديم بفعل ممنهج اثار جميع من زارها وراها..فأين شارع الرشيد وليالية البهية ..كان هناك على جرف دجلة يناديك ..شريف وحداد..غادر شارع النهر وهو يحمل ذكرى ملايين العرسان..كل شي هرب مع ذلك الزمن الجميل..فكانت قصيدة الشاعر باسم عبد الكريم الفضلي..:
(ركامُ بغ … داد / مغامرةُ استجماعِ شظايا الذات…)
تصوير غير مبالغ لما جرى ويجري..
فوّاحةٌ رائحةُ الظُّلمةِعندَتقاطُعِ الخطواتِ في أزقةِ البتاوين .. تغريني أن أخلعَ ملامحَ أنايَ،أتنفَّسُ غباري معجوناً بنتانةِ عرصاتِ غنجي حين كنتُ ارتدي قُزَحَ المسبح،تتشبَّحُ الموجوداتُ من حولي أرى أنساغَها القيئيةَ تدبُّ في شرايين ذهولي المصلوب على باب المعظم .. فلايخطرُأمامي إلا ماأُشيِّؤُهُ ..أُلجمُ نظراتي .. أسماءٌ عظميَّةُ العروشِ غزتْ مُخيِّلتي وتستبيحُ ضحكاتِ أبي نواس على أرصفةِ الرشيد .. تَغرِزُ في وجهي مخالبَ أنصابِ الصدأ.. لتُعمِّدَ أقداحَ انتشائي بكرنفالاتِ خرائبِي .. لاوقْعَ زفرةٍ ينتشلُني من مملكةِ تشهّي إندثاري ..
تلك المدينة التي اصبحت ثكنة عسكرية ..في كل زواياها شرطي..وعلى ابوابها قاذفات لهب..كل شي مدجج بالموت..فيقول الشاعر الفضلي في وصف ذلك
،فالكونكريتُ البرمكي النَّفيِ يميطُ لثامَه .. يتقنَّصُني .. وأنا .. مسلوخُ الشوارع .. ومُهَيَّيءٌ للرقصِ على شفراتِ الإجتثاث؛متى تذكرتُ براعمَ قسماتي لآخرِمرَّة ..؟؟سأسألً كبيرَ الحراميةِالأربعين..
ومع اليأس الذي اشاركه معه..واعيشه ..لكن بغداد دائما تنهض من ركامها..تنتفض وتعود..
.. ماذا إذا انتظرتُ ظِلَّيَ ألصادرَهُ أربابُ مَن يثملُهُ نجيعي …؟؟..،وقتَها سيعدو كلُّ ما فيَّ .. عدا قدميَّ فهما مغروزتان في جسرِالأئمة .. فلأُحلِّقْ فوقَ ساحةِ التحريرِ من بنفسجيةِ محارقي .. باحثاً عن أول حضنِ عانقتُ فيهِ حبيبتي ..أردتُ ……..الى هناك .. و.. أبَتْ قدمايَ .. وغادرَت أمنيتي دُورتَها .. فموعدُ النحر الجديدِ لرأسي .. سيحين .. … أأزليٌّ إنسلاخي .. ؟؟ .. في الأُفقِ .. يعانقُ حاضري غدي .. فويقَ جثمانِ توقُّعي .. فمن يقتلعُ جذورَ الماءِ من دمي ….؟؟
سيكون لنا حضور اخر نحن الشعب..مصدر كل شي ..يمكن ان يتجاهلنا الحاكم جولة لكن نحن معه في جولات..
هكذا تقول النبؤة..المدن لن تموت..والشعوب تتواتر..والظالم يندحر.
هذا بعض من الكثير لشاعر اراه تملك ادوات النص وابحر بنا نحو فلسفة الوجود الذاتي والجمعي ..هي هواجس شاعر متقد جدا
د.علي حسون
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

كيمياء العبارة وهندستها ))  مدخل لإسلوبي الكتابي
السريالية ، الدادائية، الرسم بالكلمات ، تقطيع الحروف والكلمة/ الوان الحبر، نوع القلم ،والقرطاس المكتوب عليه ، تقطيع العبارات التنقيظ  ، التهميش ( اي عمل الهوامش داخل النص او على متونه ) ،ترك المساحات الفارغة بين الاسطر والعبارات ، الخطوط المائلة ، النقطتين الشارحتين سائر اشكال الفوارز والتنقيط ، الرموز الرياضية والفيزياوية وغيرها،التعامل الحر مع الكلمة واعتبارها كائنا حيا له طعم ولون ورائحة ووجه ( رسم محدد ) وعمر ( تزامني او تزمني )، كل هذا يمثل موقفا بالنسبة لي من  فعل (خلق)  النص ، فهو اذاً غائيٌّ، هو فبول او رفض ، تمرد او عصيان ، يبحث عن وسيلة جديدة للاثارة وشد انتباه القاريء ( المتفرج )  ، وسيلة اساسها الاستفزاز وتحطيم تلك الاغلفة البالية ( او المألوفة حد الرتابة) التي قيع داخلها عقل المتلقي مستسلماً للذة فهمها السريعة او لاشاراتها الحسية / العاطفية الكاشفة عن مفاتنها بوضوح ،او ايقاعات نغمية اعتادتها الاذن وألفت دغدغتها الحلوة لمشاعره حد التخدير والاسترخاء السلبي ( فهو يتقبلها كيفا كان معناها طالما كانت وفق النسق النغمي المحصن بقدسية التراث ،لذا كان لابد لتلك الوسيلة من خلق ( تحفيزات ) جديدة لوعي المتلقي و ابتكار اثارات تضعه في ( دوامة ) الاسئلة.. والمقارنات واختبار تعنيه حقيقةً او منطقياً او واقعياً ( معاشا او متخيلا)،ان خلق الاسئلة هو الغاية،وحمل القاريء على اكتشاف الاجابات ،في عالم رؤيوي بكر، هو الغرض الاساس لهذا ( الاسلوب / الشكل ) ، الذي اختارني ولم اختره ،للتعبير عن حاجتي اولا ( ومن خلالها  (اعني تلك الحاجة ) حاجة ( الآخر / القاريء)، لرسم يوتوبيا عقلية / نفسية/ وجودية ، تشكل مهرباً مكازمانياً  ( ذاتويا داخليا) بديلاً عن الواقع الوضعي المعاش( وان اثناء وقت الكتابة / القراءة ) ذلك الواقع المكبل بالممنوعات وضوابط الآديولوجيات من كل نوع والتي تصادر حتى الحريى الداخلية للفرد (والتي تصل احيانا درجة اقامة نقاط  ومحاكم التفتيش على كل فكرة وشعور يحاولان الانعتاق عن قيودها الصارمة ) ، واسلوبي / شكلي ، يسعى للتحرر المطلق عن المألوف المستنفد القدرة على فتح مجاهيل اللذة الفكرية وملكوت طفولة دهشةٍ عذراء ، دون ان يعني هذا توظيف احسن ما موجود في الارث الادبي من ادوات فنية شرط ان يخضعه لسلطان حريته ونزعته التمردية المتجددة دوما ..ويبقى الشاعر والكاتب النصي اكبر من كل محاولات الاحتواء والتقنين يلجأ اليها النقاد او اصحاب التنظيرات الاسلوبية او الشكلانية ، فالنص المتحرر له قواعده المتغيرة وفق مراميه الدلالية كما ان النص يظل اكبر من كل انماط التجنيس الادبي وما النص الحر والمفتوح..الخ الا محاولات ، لااكثر ، لوصف تحررية النص من سائر الاوصاف الادبية ..هو نمط كتابي تحرري حسب له قواعده الجمالية والدلالية الكامنة فيه فهو ( مكتوب ويكتب ) مرسلاته اللغوية الشاعرية الفكرية المشعة في كل الاتجاهات..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق