وصول الى القمة
بقلمي: رفاه زاير جونه
بغداد/ العراق
حينما يزول الصمت تنطلق الكلمات بلا توقف ....حينما ينتهي الصمت نطلق العبارات بدون صخب..تساقط عمره كأوراق الخريف..يبست تلك الاوراق ..تساقطت الواحدة تلو الاخرى..أنتهى كل شيء رحل من حيث لا تدري رحلت أنت من حيث لا يدرى..تبعك بصمت لا يجرئ على ألعودة يبست أوراقه كأوراق الخريف..وعود البقاء انتهت في كل حين..لم تحتمل ادنى تصادم مع ألريح..ودعت أغصانها..تروي الشعور فترتوي المشاعر..تدب الحياة من جديد..كأسماء كانت في سمائك نجوما اينعت في لحظات الشغف الخاطفة..هل سأتهاوى بدونها في ألأقاصي ..الشوق يؤرق القلب.يتجلّى بهاديه..كم لهذه العين أن تعجل ميتتي..إن الذي بيننا لتنوء بحملِه الكلمات..رمال متحركة تبتلع أسماءنا..انظر إلى نهري..يجرف جسد العزلة..يغرق في مهب الأنفاس..لغتي تتلعثم في بعض الاحيان..يتذكر الضوء غيابي الشجر في الاعالي مبتلا..روح تموج في ليلُها خذلان..يحوطني من جهاتك ارتباك..في سطوة ضبابك عتمة..تبلل أقدارنا..تأرجح يدغدغ ألهاوية..حذري خوفي معظمها جسورا..اعبر ها لأصل للقمة
بقلمي: رفاه زاير جونه
بغداد/ العراق
حينما يزول الصمت تنطلق الكلمات بلا توقف ....حينما ينتهي الصمت نطلق العبارات بدون صخب..تساقط عمره كأوراق الخريف..يبست تلك الاوراق ..تساقطت الواحدة تلو الاخرى..أنتهى كل شيء رحل من حيث لا تدري رحلت أنت من حيث لا يدرى..تبعك بصمت لا يجرئ على ألعودة يبست أوراقه كأوراق الخريف..وعود البقاء انتهت في كل حين..لم تحتمل ادنى تصادم مع ألريح..ودعت أغصانها..تروي الشعور فترتوي المشاعر..تدب الحياة من جديد..كأسماء كانت في سمائك نجوما اينعت في لحظات الشغف الخاطفة..هل سأتهاوى بدونها في ألأقاصي ..الشوق يؤرق القلب.يتجلّى بهاديه..كم لهذه العين أن تعجل ميتتي..إن الذي بيننا لتنوء بحملِه الكلمات..رمال متحركة تبتلع أسماءنا..انظر إلى نهري..يجرف جسد العزلة..يغرق في مهب الأنفاس..لغتي تتلعثم في بعض الاحيان..يتذكر الضوء غيابي الشجر في الاعالي مبتلا..روح تموج في ليلُها خذلان..يحوطني من جهاتك ارتباك..في سطوة ضبابك عتمة..تبلل أقدارنا..تأرجح يدغدغ ألهاوية..حذري خوفي معظمها جسورا..اعبر ها لأصل للقمة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق