بيت اﻻحﻻم
بقلم: رفاه زاير جونه
بغداد العراق
رسمت لنفسها بيت لﻻحﻻم ، نامت فيه، زوجة سعيدة، اوﻻد كالفراشات ، قصر وشﻻﻻت ضوء في وطن آمن. يا لها من مفارقة ، انتهت مراسم تتويجه شهيدا على ايدي عشاق الظلم والظﻻم ، كتبت على قبره؟ أن قدومك للدنيا كان كالنور، الى الحد الذي يشهق معه الكون بأسره، تشبه المﻻئكة وﻻ اتصور لك نسخة بشرية اخرى.. صرخت فتجمدت دموعها من برد روحها تحسست قلبها فوجدته قد رحل مع من تحب..
بقلم: رفاه زاير جونه
بغداد العراق
رسمت لنفسها بيت لﻻحﻻم ، نامت فيه، زوجة سعيدة، اوﻻد كالفراشات ، قصر وشﻻﻻت ضوء في وطن آمن. يا لها من مفارقة ، انتهت مراسم تتويجه شهيدا على ايدي عشاق الظلم والظﻻم ، كتبت على قبره؟ أن قدومك للدنيا كان كالنور، الى الحد الذي يشهق معه الكون بأسره، تشبه المﻻئكة وﻻ اتصور لك نسخة بشرية اخرى.. صرخت فتجمدت دموعها من برد روحها تحسست قلبها فوجدته قد رحل مع من تحب..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق