حين أستنشق
عبق الخاطرة في لحظة الابداع
اتوغل عميقا في ثنايا الشعر
أذوب في بوتقة .......المفردات
.
.
أصهر ذاتي في أوعية المحابر
انساب فوق سطور .....الصفحات
أطوي جسد القصيدة بنفثات...شاعر
تنبثق منه سحر.....الكلمات
.
أغمس قلمي الجريء في لهيب جسدك
أكتب مزامير اللذة بجمر.....الشهوات
وأجد..
ان اللذة أوسع من كل لغة
وأرقى من كل معنى
ولا تترجم الا.....بالممارسات
.
.
وكم أحاول..
أن أطوي لظى غرائزي
تحت رماد ..طاقتي
لا أستطيع..
وأرتكب فيك أجمل .....الحماقات
.
.
لكوني..
أمتلك احساس كوني الرغبة
وأعيش لذة ما ورائية شديدة...الغرابة
اني مخلوق مضطرب غريب.....الصفات
.
.
كلما زادت لذي فيك....يتضاعف اضطرابي
كلما تضاعف اضطرابي.......تزداد لذتي
لأنك أنت غايتي....وآرى
أنك خلقتي لأحسن ......الغايات
.
.
لان جسدك هو صميم وجودي
وعين ماهيتي
والتعبير عن وجودي هو اختراق ذات الجسد
والكشف عن.....الماهيات
.
.
لأن وجود اللذة في عمق الذات
تجعلنا أن نعيش عراة
ونشعر أننا ...عراة
وتلك هي فلسفة الوجود
أوجدتها ..
سنن الطبيعة وقوانين الرغبة
وجسدتها كل...........الثقافات
.
.
أيتها الأنثى التي غرست ثقافة الجسد
فوق سطح ...وجداني
يامن تجذرت في ثنايا الروح
وترسخت في عمق.. كياني
أقول..
أن عظمة الفرد تقاس بمدى قدرته
على العطاءالجسدي..التذوق الحسي ..خلق الاثارات
.
.
عظمتي تكمن في وصف ذاتي...بأنني
ديكارتي المنهج........سارتري الفكر
نيتشوي التفوق........أيروسي الذات
شقي في مداعبة الجسد
سافر في لحظات الرغبة
سادي الطبع عنيف.....الأنتهاكات
.
.
ياسيدة الذات
أنا قانون نفسي
لا رهبانية في قانوني
لن أخضع لحكم غيري
اطيع مطامعي حين...تعتريني
لا انظم لشريعة القيم
لا اؤمن بمعايير السواد ...الأعظم
لا أخشى العقول الخاوية
لن أصغي للالسنة...العارية
التي تدعي...........الخرافات
.
.
لان الفضيلة ليست في الأمتثال للشرائع
بل..
في السلوك الذي يوفر أعظم ....الطبائع
فالأيمان الذي يمتلك الانسان..يجب
أن لا يكون قيدا من ......الهرطقات
.
.
من يقدس الحقيقة لا ينسجم مع الزيف
وحقيقة جسدك لذة حسية
بل..
حضارة وجود أزلية
تتجاوز كل......المدركات
.
.
وأنا..
لا أدرك الا اليقينان
أنت وعطاء جسدي....وأخشى
أن يخونني جسدي معك يوما ما
وتنتحر فيّ......العطاءات
وأن حدث ذلك
فمعناه أن العالم قد مات....وأنتهت الحضارات
فمعناه أن العالم قد مات....وأنتهت الحضارات
عبق الخاطرة في لحظة الابداع
اتوغل عميقا في ثنايا الشعر
أذوب في بوتقة .......المفردات
.
.
أصهر ذاتي في أوعية المحابر
انساب فوق سطور .....الصفحات
أطوي جسد القصيدة بنفثات...شاعر
تنبثق منه سحر.....الكلمات
.
أغمس قلمي الجريء في لهيب جسدك
أكتب مزامير اللذة بجمر.....الشهوات
وأجد..
ان اللذة أوسع من كل لغة
وأرقى من كل معنى
ولا تترجم الا.....بالممارسات
.
.
وكم أحاول..
أن أطوي لظى غرائزي
تحت رماد ..طاقتي
لا أستطيع..
وأرتكب فيك أجمل .....الحماقات
.
.
لكوني..
أمتلك احساس كوني الرغبة
وأعيش لذة ما ورائية شديدة...الغرابة
اني مخلوق مضطرب غريب.....الصفات
.
.
كلما زادت لذي فيك....يتضاعف اضطرابي
كلما تضاعف اضطرابي.......تزداد لذتي
لأنك أنت غايتي....وآرى
أنك خلقتي لأحسن ......الغايات
.
.
لان جسدك هو صميم وجودي
وعين ماهيتي
والتعبير عن وجودي هو اختراق ذات الجسد
والكشف عن.....الماهيات
.
.
لأن وجود اللذة في عمق الذات
تجعلنا أن نعيش عراة
ونشعر أننا ...عراة
وتلك هي فلسفة الوجود
أوجدتها ..
سنن الطبيعة وقوانين الرغبة
وجسدتها كل...........الثقافات
.
.
أيتها الأنثى التي غرست ثقافة الجسد
فوق سطح ...وجداني
يامن تجذرت في ثنايا الروح
وترسخت في عمق.. كياني
أقول..
أن عظمة الفرد تقاس بمدى قدرته
على العطاءالجسدي..التذوق الحسي ..خلق الاثارات
.
.
عظمتي تكمن في وصف ذاتي...بأنني
ديكارتي المنهج........سارتري الفكر
نيتشوي التفوق........أيروسي الذات
شقي في مداعبة الجسد
سافر في لحظات الرغبة
سادي الطبع عنيف.....الأنتهاكات
.
.
ياسيدة الذات
أنا قانون نفسي
لا رهبانية في قانوني
لن أخضع لحكم غيري
اطيع مطامعي حين...تعتريني
لا انظم لشريعة القيم
لا اؤمن بمعايير السواد ...الأعظم
لا أخشى العقول الخاوية
لن أصغي للالسنة...العارية
التي تدعي...........الخرافات
.
.
لان الفضيلة ليست في الأمتثال للشرائع
بل..
في السلوك الذي يوفر أعظم ....الطبائع
فالأيمان الذي يمتلك الانسان..يجب
أن لا يكون قيدا من ......الهرطقات
.
.
من يقدس الحقيقة لا ينسجم مع الزيف
وحقيقة جسدك لذة حسية
بل..
حضارة وجود أزلية
تتجاوز كل......المدركات
.
.
وأنا..
لا أدرك الا اليقينان
أنت وعطاء جسدي....وأخشى
أن يخونني جسدي معك يوما ما
وتنتحر فيّ......العطاءات
وأن حدث ذلك
فمعناه أن العالم قد مات....وأنتهت الحضارات
فمعناه أن العالم قد مات....وأنتهت الحضارات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق