كنت أظن أن اﻷمر يبقى عاماً وراء عام .. ويخلد وﻻ يستكين ..
كنت أرى في عيون العاشقين شوقاً .. ،،
يشرح في طياته ألف آهات و ليالٍ و أنفاسٍ وحنين ..
وفي غمرة الحياةِ تاه الحُب وتاه الشوقُ وغاب كل الحنين .. ،،
يا ربوع التلال الخضر ..
يا شطآن البحار ..
يا رسم و صور .. و ذكريات السنين .. !
أعيدي إلينا تفاصيل أيامنا التي مضت وتداركها مرورك بكل وجهٍ حزين ..
بتنا ننتظر حكايا الشوق البعيد .. !!
وننتظر كل ورود التقطناها بعيداً في زمانٍ يجرنا اليهٍ كل الحنين ..
أروى طلعت ،،
فلسطين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق