المحارب السومري
عادل قاسم//العراق
مسافراً أتقصى سلالمَ الخَمسينِ دكةً دكة،احتمي بالأملِ من شواظِ ِجَهنم التي ترَكضُ خلفي بأنيابِها ، أَتأبط ُخوذتي المُثقبةَ التي قُدتْ من دبر،
عَلَّني أجدُ شاهدةً واحدة ًتُذكِّرني بميتاتي التي ضاعَ علي عدُها ، أفترستْني الحروبُ والسواترُ ُوالمدنُ الآفلةُ ، التي ضَيعتنْي على هامشِ الأرصفةِ العَفِنة، أنا السومريُ الوحيد الذي كتبوا
في شهادةِ ميلادهِ وِلِدَ ليُحارب ، ،حتى نسيتُ إسميَ، ملامحَ وِجهي، ُانا قاهرُ القلاعَ والحصون،الباحثُ عن الرغيفِ الذي سرقه اللصوصُ والقَتلةُ ،والابطالُ المزيفون، هكذا اقفُ مُنتَصِباً عارياً،أردُ طعناتِ الأعداء،وأتقي بقلبيَ شرَّ حِرابِ إخوتي الذينَ كلما مَددْتُ كفي لهم،يضاجعونَ سِيوفهَِم ويشرعونَ بِقتلي ،أنا حاملُ لواءَ أوروك، وحكمةَ الكَهنةِ العِظام ، إستيقظتُ من غفلتي، فماعادَ هِراء الأساطيرِ يَستهويني، ولارقصَ الأعراب ِالبُغاةِ يَستغفلُ ُحِكْمتي، فمنْ شاءَ أخي ،ليكُنْ عَيني ،ولكن عليه ِانْ يطهرّ قلبهُ بماءِ الفُرات ، امسُ قتلتُ خِمبابا ،اعلنتُ موتهُ الابدي ،انا السومريُ ،قاهرَ الوحوشَ والظلام،انا حاملُ لواءَ أُوروك،
ِ
َ
ِ
ُ
عادل قاسم//العراق
مسافراً أتقصى سلالمَ الخَمسينِ دكةً دكة،احتمي بالأملِ من شواظِ ِجَهنم التي ترَكضُ خلفي بأنيابِها ، أَتأبط ُخوذتي المُثقبةَ التي قُدتْ من دبر،
عَلَّني أجدُ شاهدةً واحدة ًتُذكِّرني بميتاتي التي ضاعَ علي عدُها ، أفترستْني الحروبُ والسواترُ ُوالمدنُ الآفلةُ ، التي ضَيعتنْي على هامشِ الأرصفةِ العَفِنة، أنا السومريُ الوحيد الذي كتبوا
في شهادةِ ميلادهِ وِلِدَ ليُحارب ، ،حتى نسيتُ إسميَ، ملامحَ وِجهي، ُانا قاهرُ القلاعَ والحصون،الباحثُ عن الرغيفِ الذي سرقه اللصوصُ والقَتلةُ ،والابطالُ المزيفون، هكذا اقفُ مُنتَصِباً عارياً،أردُ طعناتِ الأعداء،وأتقي بقلبيَ شرَّ حِرابِ إخوتي الذينَ كلما مَددْتُ كفي لهم،يضاجعونَ سِيوفهَِم ويشرعونَ بِقتلي ،أنا حاملُ لواءَ أوروك، وحكمةَ الكَهنةِ العِظام ، إستيقظتُ من غفلتي، فماعادَ هِراء الأساطيرِ يَستهويني، ولارقصَ الأعراب ِالبُغاةِ يَستغفلُ ُحِكْمتي، فمنْ شاءَ أخي ،ليكُنْ عَيني ،ولكن عليه ِانْ يطهرّ قلبهُ بماءِ الفُرات ، امسُ قتلتُ خِمبابا ،اعلنتُ موتهُ الابدي ،انا السومريُ ،قاهرَ الوحوشَ والظلام،انا حاملُ لواءَ أُوروك،
ِ
َ
ِ
ُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق