يدها ...
شعر : مصطفى الحاج حسين.
يدها ..
المتهدّلةُ الأصابعِ
المتشنّجةُ الأنفاسِ
استلقت في نعاسها
يدها ...
المترهّلةُ اللمساتِ
هائمةٌ في ذاتها
تنطقُ بالارتخاءِ
يدها ...
القابعةُ في العراءِ
المهتاجةُ برداً
لا أصدقاءَ لها
يدها ...
بالتثاؤبِ مسكونةٍ
تغرقُ في سباتها
يدها ...
الشّاحبةُ النّبضِ
هي نفسها
الّتي فقأت حلمي !!.
مصطفى الحاج حسين .
حلب
شعر : مصطفى الحاج حسين.
يدها ..
المتهدّلةُ الأصابعِ
المتشنّجةُ الأنفاسِ
استلقت في نعاسها
يدها ...
المترهّلةُ اللمساتِ
هائمةٌ في ذاتها
تنطقُ بالارتخاءِ
يدها ...
القابعةُ في العراءِ
المهتاجةُ برداً
لا أصدقاءَ لها
يدها ...
بالتثاؤبِ مسكونةٍ
تغرقُ في سباتها
يدها ...
الشّاحبةُ النّبضِ
هي نفسها
الّتي فقأت حلمي !!.
مصطفى الحاج حسين .
حلب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق